ألا هل يُلامُ القلبُ في عشقِ جافٍ؟
وهل يُرجى وصلٌ من اللَّامُبالِي؟
ألا تذكرينَ الوعدَ أمْ قد نَسيتِهِ؟
وأينَ الحنينُ؟ أمْ غدا كالسَّرابِ؟
أيا مَن تجافينَ ألا تسمعينَ دَمعي؟
وأنا مُنهَكٌ بينَ صبرٍ وعَذابِ
ألمْ تُخبري القلبَ عن نارِ شوقٍ؟
تكادُ تُذيبُ الصخرَ وسطَ الهضابِ
فهل من جوابٍ؟ أم تُراكِ تعمَّدتِ
إساءةَ صبٍّ قد أفاضَ العتابَ؟
وهل يُرجى وصلٌ من اللَّامُبالِي؟
ألا تذكرينَ الوعدَ أمْ قد نَسيتِهِ؟
وأينَ الحنينُ؟ أمْ غدا كالسَّرابِ؟
أيا مَن تجافينَ ألا تسمعينَ دَمعي؟
وأنا مُنهَكٌ بينَ صبرٍ وعَذابِ
ألمْ تُخبري القلبَ عن نارِ شوقٍ؟
تكادُ تُذيبُ الصخرَ وسطَ الهضابِ
فهل من جوابٍ؟ أم تُراكِ تعمَّدتِ
إساءةَ صبٍّ قد أفاضَ العتابَ؟