قال امير المؤمنين (عليه السلام):
(ثلاث علامات للمرائي ينشطاذا رأى الناس ،ويكسل اذا كان وحده ويحب ان يحمد فمي كل اموره)
م/بواعث الرياء
👈التمكن من المعصية كإظهار الورع والتقوى لتفوض اليه الحكومة والقضاء لينال الجاه والاستيلاء ،ويحكم بالجور ،ياخذ الرشا💵💵 ،او تسلم اليه الودائع والصدقات واموال اليتامى أمثال ذلك فياخذ لنفسه منها مايقدر عليه .
👈حضور مجالس العلم والوعظ والتعزية لملاحظة النسوان والصبيان وهذا اشد درجات الرياء اثماً.
👈اظهار الديانة والتقوى ليدفع عن نفسة تهمة أو نيل حظ مباح من حظوظ الدنيا كالاشتغال بالوعظ والتذكير والامامة والتدريس وإظها الصلاح والورع لتستبذل له الاموال وترغب النسوان في تزويجه او خوف ان ينظر اليه بعين الحقارةاو ينسب الى الكسالة والبطالة كترك العجلة وخوف ان يعرف باللهو والهزل فيستحقر وكالقيام للتهجد واداء النوافل اذا وق بين المتهجدين والمتنفلين لئلا ينسب الى الكسالة ولو خلى بنفسه لم يتنفل ..
👈الامتناع عن الاكل والشرب باليوم الذي يصام فيه تطوعاً وتصريحه باني صائم خوفاَ من ان ينسب الى البطالة وربما لم يصرح بكونه صائم بل يقول لي عذر وهنا جمع بين ريائين بكونه صائماً والرياء بكونه مخلصاً غيير مراء ،ثم اذا الجأته الكسالة والشهوة الى عدم القيام الى النوافل او عدم الصبر عن الاكل والشرب ذكر لنفسه عذر يتعلل الترك بمرض او ضعف او شدة العطشاوتطييب خاطر فلان .....والمخلص لايريد غير الله والتقرب اليه ولايعتني بالخلق وحصولة منزلة ي قلوبهم فان لم يصم لم يحب ان يعتقد غيره فيه مايخالف علم الله ليكون ملبساً اذا صام قنع بعلم الله ولم يشرك فيه غيره ثم هذه البواعث لما بعضها صادراً من رداءة الغضب وبعضها من رداءة قوة الشهوة فيكون بعض انواع الرياء من رذائل وبعضها من رذائل الثانية ..
(ثلاث علامات للمرائي ينشطاذا رأى الناس ،ويكسل اذا كان وحده ويحب ان يحمد فمي كل اموره)
م/بواعث الرياء
👈التمكن من المعصية كإظهار الورع والتقوى لتفوض اليه الحكومة والقضاء لينال الجاه والاستيلاء ،ويحكم بالجور ،ياخذ الرشا💵💵 ،او تسلم اليه الودائع والصدقات واموال اليتامى أمثال ذلك فياخذ لنفسه منها مايقدر عليه .
👈حضور مجالس العلم والوعظ والتعزية لملاحظة النسوان والصبيان وهذا اشد درجات الرياء اثماً.
👈اظهار الديانة والتقوى ليدفع عن نفسة تهمة أو نيل حظ مباح من حظوظ الدنيا كالاشتغال بالوعظ والتذكير والامامة والتدريس وإظها الصلاح والورع لتستبذل له الاموال وترغب النسوان في تزويجه او خوف ان ينظر اليه بعين الحقارةاو ينسب الى الكسالة والبطالة كترك العجلة وخوف ان يعرف باللهو والهزل فيستحقر وكالقيام للتهجد واداء النوافل اذا وق بين المتهجدين والمتنفلين لئلا ينسب الى الكسالة ولو خلى بنفسه لم يتنفل ..
👈الامتناع عن الاكل والشرب باليوم الذي يصام فيه تطوعاً وتصريحه باني صائم خوفاَ من ان ينسب الى البطالة وربما لم يصرح بكونه صائم بل يقول لي عذر وهنا جمع بين ريائين بكونه صائماً والرياء بكونه مخلصاً غيير مراء ،ثم اذا الجأته الكسالة والشهوة الى عدم القيام الى النوافل او عدم الصبر عن الاكل والشرب ذكر لنفسه عذر يتعلل الترك بمرض او ضعف او شدة العطشاوتطييب خاطر فلان .....والمخلص لايريد غير الله والتقرب اليه ولايعتني بالخلق وحصولة منزلة ي قلوبهم فان لم يصم لم يحب ان يعتقد غيره فيه مايخالف علم الله ليكون ملبساً اذا صام قنع بعلم الله ولم يشرك فيه غيره ثم هذه البواعث لما بعضها صادراً من رداءة الغضب وبعضها من رداءة قوة الشهوة فيكون بعض انواع الرياء من رذائل وبعضها من رذائل الثانية ..