وعليكمُ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه.
أي أنَّ الباطلَ الذي في الآيةِ ( وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ ): هو الإيمانُ بغيرِ اللهِ كما قال ابنُ عبَّاسٍ رضيَ اللهُ عنهُ، والشِّركُ كما قال قتادةُ رحمهُ اللهُ، والباطلَ الذي في شطرِ البيتِ "ألا كلُّ شيءٍ ما خَلا اللهَ باطلٌ": هو الهلاكُ والفناءُ والاضمِحلالُ.
ووَهِمَ شِهابُ الدِّينِ الألُوسيُّ رحمهُ اللهُ، أو سبْقُ قلَمٍ؛ فإنَّ هذا البيتَ ليسَ لحسَّانَ، بل للبيدِ بنِ ربيعةَ رضيَ اللهُ عنهُما؛ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "أصدقُ كلمةٍ قالها الشَّاعرُ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "أشعرُ كلمةٍ تكلَّمتْ بها العربُ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "إنَّ أصدقَ كلمةٍ قالَها شاعرٌ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "أشعرُ كلمةٍ قالتْها العربُ كلمةُ لبيدِ بنِ ربيعةَ".
أي أنَّ الباطلَ الذي في الآيةِ ( وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ ): هو الإيمانُ بغيرِ اللهِ كما قال ابنُ عبَّاسٍ رضيَ اللهُ عنهُ، والشِّركُ كما قال قتادةُ رحمهُ اللهُ، والباطلَ الذي في شطرِ البيتِ "ألا كلُّ شيءٍ ما خَلا اللهَ باطلٌ": هو الهلاكُ والفناءُ والاضمِحلالُ.
ووَهِمَ شِهابُ الدِّينِ الألُوسيُّ رحمهُ اللهُ، أو سبْقُ قلَمٍ؛ فإنَّ هذا البيتَ ليسَ لحسَّانَ، بل للبيدِ بنِ ربيعةَ رضيَ اللهُ عنهُما؛ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "أصدقُ كلمةٍ قالها الشَّاعرُ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "أشعرُ كلمةٍ تكلَّمتْ بها العربُ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "إنَّ أصدقَ كلمةٍ قالَها شاعرٌ كلمةُ لبيدٍ"، وفي روايةٍ: "أشعرُ كلمةٍ قالتْها العربُ كلمةُ لبيدِ بنِ ربيعةَ".