وتقضي عمرك بين حلم وندم، وارتقاء واتقاء ودرجة وعثرة.
وهذه حياة كل إنسان ليس فيها دائما كمال الخطة وإصابة الهدف.
فلا تسرف على نفسك الأسف.
الأهم أن تظل في طريقك لله معترف
ومصححا ما استطعت بالخير واغتنام الفرص
وداعيا للغير كما لك ومعتذر.
☆
وهذه حياة كل إنسان ليس فيها دائما كمال الخطة وإصابة الهدف.
فلا تسرف على نفسك الأسف.
الأهم أن تظل في طريقك لله معترف
ومصححا ما استطعت بالخير واغتنام الفرص
وداعيا للغير كما لك ومعتذر.
☆