عِيدُ الحُبّ ..
أَمْ لُعبة الخِيانة للمَفاهيم !
عِيدُ الحُب ..
أَمْ فَوضى الخِداع للقِيَم !
عِيدُ الحُبّ ..
أَمْ مُحاولة استِبقاء الأُمّة في الصَّدَأ !
لذا ..
فإنَّ الثَّبات على لِباس التَّقوى ..
مُجَرّد الثَّبات ؛ بُطولَة !
انتبَاهة القَلب ..
كُلّما لامَس الشِركُ خُيوط نَسيجك ..
مُجَرّد الإنتباهة ؛ بطُولة !
يَقَظة السُّؤال ..
كُلَّما حاوَلوا سَحب بِساطك إلى مَوطن الشُّبهة ..
مُجرّد اليَقظة ؛ بُطولة !
قَسوة الوُقوف على بابِ الأَحكام ؛ مُتَشبِّثاً بالصَّواب ، وكلّ مَن حَولِك يَسعى بِرفقٍ ؛ كيْ يَعبُر بك إلى المَكروه ، ومِن ثَمّ إلى الحَرام ..
مُجَرّد الوُقوف ؛ بُطولة !
ذكاءُ البَصيرة .. في وَجه مَن يُريدون لِمَلامح الصَّلاح أنْ تَغيب ..
مُجَرّد الذَّكاء ؛ بُطولة !
المُبالغة في رَفع الثِّياب ..
عن شَوائب المُستَنقع ..
عن شَوائب الفّكر ..
عَن شَوائب الإعلام ..
عَن شَوائب التَّنازل ..
عن شَوائب الهَوى ..
تِلك بُطولة !
لقدْ كانَ الظَّنّ ؛ أنْ نكونَ بُنياناً مَرصُوصاً ، لا تُسْرَق مِن خَلفه المَعاني ، ولا تَضيعُ به النُّصوص !
انْصتُوا قليلاً بِفناءٍ عَن الهَوى ..
رُبَما حِينها ..
سَتسمعون جَليّاً ؛ صَوت مَن يثقُبون البنيان !
سَتسمعون بَينكم ..
مَن يُبَعثِر ما تبَقّى مِنكم !
مَن يُنادي ..
نحنُ أولَى بِعيدِ الحُبِّ مِنهُم !
- الدُّكتورة :
كِفاح أبو هَنُّود ~
أَمْ لُعبة الخِيانة للمَفاهيم !
عِيدُ الحُب ..
أَمْ فَوضى الخِداع للقِيَم !
عِيدُ الحُبّ ..
أَمْ مُحاولة استِبقاء الأُمّة في الصَّدَأ !
لذا ..
فإنَّ الثَّبات على لِباس التَّقوى ..
مُجَرّد الثَّبات ؛ بُطولَة !
انتبَاهة القَلب ..
كُلّما لامَس الشِركُ خُيوط نَسيجك ..
مُجَرّد الإنتباهة ؛ بطُولة !
يَقَظة السُّؤال ..
كُلَّما حاوَلوا سَحب بِساطك إلى مَوطن الشُّبهة ..
مُجرّد اليَقظة ؛ بُطولة !
قَسوة الوُقوف على بابِ الأَحكام ؛ مُتَشبِّثاً بالصَّواب ، وكلّ مَن حَولِك يَسعى بِرفقٍ ؛ كيْ يَعبُر بك إلى المَكروه ، ومِن ثَمّ إلى الحَرام ..
مُجَرّد الوُقوف ؛ بُطولة !
ذكاءُ البَصيرة .. في وَجه مَن يُريدون لِمَلامح الصَّلاح أنْ تَغيب ..
مُجَرّد الذَّكاء ؛ بُطولة !
المُبالغة في رَفع الثِّياب ..
عن شَوائب المُستَنقع ..
عن شَوائب الفّكر ..
عَن شَوائب الإعلام ..
عَن شَوائب التَّنازل ..
عن شَوائب الهَوى ..
تِلك بُطولة !
لقدْ كانَ الظَّنّ ؛ أنْ نكونَ بُنياناً مَرصُوصاً ، لا تُسْرَق مِن خَلفه المَعاني ، ولا تَضيعُ به النُّصوص !
انْصتُوا قليلاً بِفناءٍ عَن الهَوى ..
رُبَما حِينها ..
سَتسمعون جَليّاً ؛ صَوت مَن يثقُبون البنيان !
سَتسمعون بَينكم ..
مَن يُبَعثِر ما تبَقّى مِنكم !
مَن يُنادي ..
نحنُ أولَى بِعيدِ الحُبِّ مِنهُم !
- الدُّكتورة :
كِفاح أبو هَنُّود ~