مَاذا تُحِبِّينَ؟
أُحِبّهُ ، أَلا يَكْفي أَنْ أُحِبّهُ وَحدَهُ،
أَنْ أُحِبّهُ بِجَميعِ تَصَرُّفاتِهِ،
بِجُنُونِهِ وَمِزَاجيَّتِهِ، بِحُزْنِهِ وَفَرَحِهِ
أَلا يَكْفِي أَنْ أُحِبّهُ هُوَ ذاتَهُ
كُلَّ يَوْمٍ وَكُلَّ سَنَةٍ وَكُلَّ العُمُرِ،
فإنِّي أُحِبّهُ كَحُبِّ الأَرْضِ الظَّمْآنَةِ لِلماءِ،
وَكَأَنّني الأَرْضُ وَكأَنَّهُ الماءُ الَّذِي يَرْوي ظَمأَيَ،
وَتَقُولُ لِي مَاذا تُحِبِّينَ ..!
فَوَاللهِ أُحِبّهُ، أُحِبّهُ دَائِمًا وَأَبَدًا .
أُحِبّهُ ، أَلا يَكْفي أَنْ أُحِبّهُ وَحدَهُ،
أَنْ أُحِبّهُ بِجَميعِ تَصَرُّفاتِهِ،
بِجُنُونِهِ وَمِزَاجيَّتِهِ، بِحُزْنِهِ وَفَرَحِهِ
أَلا يَكْفِي أَنْ أُحِبّهُ هُوَ ذاتَهُ
كُلَّ يَوْمٍ وَكُلَّ سَنَةٍ وَكُلَّ العُمُرِ،
فإنِّي أُحِبّهُ كَحُبِّ الأَرْضِ الظَّمْآنَةِ لِلماءِ،
وَكَأَنّني الأَرْضُ وَكأَنَّهُ الماءُ الَّذِي يَرْوي ظَمأَيَ،
وَتَقُولُ لِي مَاذا تُحِبِّينَ ..!
فَوَاللهِ أُحِبّهُ، أُحِبّهُ دَائِمًا وَأَبَدًا .