أَحَبيبتي .
لَيْلانِ بَعْدَ قَصِيدَتِي
وَلَسَوْفَ أَبْتَدِى الكَابَةَ فِي دِمَائِي .
أَسْتَثِيرُ النَّزْفَ فِيهَا
ثُمَّ أَكْتُبُ مِنْ قُرُوحِي
لا تَذْكُرِي عَنَتِي وَلَا يُؤْسِي
وَلا جَبَلاً مِنَ الْأَحْزَانِ قَدْ حَمَلَتْهُ رُوحِي
مَنْ كَانَ مِثْلِي ....
في سَجُونِ العُمْرِ يَفْتَاتُ الدُّجَى
وَيُفِيْضُ عَنْ تَعِسٍ طَمُوحِ
مَنْ كَانَ مِثْلِي .
حِينَ يَسْتَأْنِي لَهُ التَّارِيحُ
كَيْمَا يَكْتُبَ التَّارِيحَ بِالحَرْفِ الصَّحِيحِ ؟!
فَتَخَيَّلي ..
أَنِّي عَلَى بَوَّابَةِ التَّاريخ أُدْخِلُ مَنْ أَشَاءُ
وَمَا أَشَاءُ
وَتِلْكَ أَوَّلُ مَرَّةٍ
أَبَدُو كَذِي قَلْبٍ شَحِيحٍ
الزنابق.
لَيْلانِ بَعْدَ قَصِيدَتِي
وَلَسَوْفَ أَبْتَدِى الكَابَةَ فِي دِمَائِي .
أَسْتَثِيرُ النَّزْفَ فِيهَا
ثُمَّ أَكْتُبُ مِنْ قُرُوحِي
لا تَذْكُرِي عَنَتِي وَلَا يُؤْسِي
وَلا جَبَلاً مِنَ الْأَحْزَانِ قَدْ حَمَلَتْهُ رُوحِي
مَنْ كَانَ مِثْلِي ....
في سَجُونِ العُمْرِ يَفْتَاتُ الدُّجَى
وَيُفِيْضُ عَنْ تَعِسٍ طَمُوحِ
مَنْ كَانَ مِثْلِي .
حِينَ يَسْتَأْنِي لَهُ التَّارِيحُ
كَيْمَا يَكْتُبَ التَّارِيحَ بِالحَرْفِ الصَّحِيحِ ؟!
فَتَخَيَّلي ..
أَنِّي عَلَى بَوَّابَةِ التَّاريخ أُدْخِلُ مَنْ أَشَاءُ
وَمَا أَشَاءُ
وَتِلْكَ أَوَّلُ مَرَّةٍ
أَبَدُو كَذِي قَلْبٍ شَحِيحٍ
الزنابق.