🔸﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾
مقام العبوديّةٌ مقام عظيم ، يشرف به العبد لانتسابه إلى جناب الله لذلك استشعر وانت بين يدي الله ترتل الفاتحة فيقول جل جلاله "عبدي" بأن هذا وسام على صدرك وتاج على رأسك
🌧وقد سمى الله رسوله عبده في أشرف مقاماته
كمقام التنزيل في قوله: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ [الكهف: 1].
ومقام الدعوة في قوله: ﴿ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا ﴾ [الجن: 19]
وفي مقام الإسراء في قوله: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ... ﴾ [الإسراء: 1]
ومقامات اخرى كالهداية من الظلمات إلى النور والتحدي والانذار.
مقام العبوديّةٌ مقام عظيم ، يشرف به العبد لانتسابه إلى جناب الله لذلك استشعر وانت بين يدي الله ترتل الفاتحة فيقول جل جلاله "عبدي" بأن هذا وسام على صدرك وتاج على رأسك
🌧وقد سمى الله رسوله عبده في أشرف مقاماته
كمقام التنزيل في قوله: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ [الكهف: 1].
ومقام الدعوة في قوله: ﴿ وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا ﴾ [الجن: 19]
وفي مقام الإسراء في قوله: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ... ﴾ [الإسراء: 1]
ومقامات اخرى كالهداية من الظلمات إلى النور والتحدي والانذار.