بَينما انت جَالس عَلَى الهَاتف مُنّذ أكثر مِن ساعَة أحدهم فِي هَذا العَالم مُمسك بِمُصحَفه، و يَحفظ الصفحة والصَفحتِين والثلاث، وما زال يَحفظ الى هذه اللحظة حالمًا بِختمة عَاجلة ليرى عيون والدته وقَد زينتها دُموعَ الفَرح؛ انّهض يا صاحبي وابدأ
صَدقنّي "الحُلمُ ليسَ بِبعيد"
صَدقنّي "الحُلمُ ليسَ بِبعيد"