ما أصدقَ الشِّعرَ في عينيكِ مُلهمَتي
وأكذب الشعرَ إِن لم يُرتجل فيكِ
و كيف تشربُ ماءَ الصِّدق قافيَتِي
ما لم يَكُن نبعُها الصَّافي قوافيكِ
و كيفَ أرضَى لأمواجي و أشرعَتي
مرافئاً لم تكن يوماً مرافيكِ
وأكذب الشعرَ إِن لم يُرتجل فيكِ
و كيف تشربُ ماءَ الصِّدق قافيَتِي
ما لم يَكُن نبعُها الصَّافي قوافيكِ
و كيفَ أرضَى لأمواجي و أشرعَتي
مرافئاً لم تكن يوماً مرافيكِ