– رأي
محمد ماهر
إِنَّ مِنْ اَلسُّخْفِ وَالْحَمَاقَة شُكْر شَخْص عَلَىٰ عَمَلِهِ -وَاجِبُهُ-، يُشْكر اَلشَّخْص فِي حَالَةِ جُهْدٍ ثَانَوِيٍّ غَيْرِ مَطْلُوبٍ مِنْه؛ وَغَيْر ذَلِك مَا هُوَ إِلَّا مَحْض غَبَاءٍ وَإِهَانَة.
24/4/2021
محمد ماهر
إِنَّ مِنْ اَلسُّخْفِ وَالْحَمَاقَة شُكْر شَخْص عَلَىٰ عَمَلِهِ -وَاجِبُهُ-، يُشْكر اَلشَّخْص فِي حَالَةِ جُهْدٍ ثَانَوِيٍّ غَيْرِ مَطْلُوبٍ مِنْه؛ وَغَيْر ذَلِك مَا هُوَ إِلَّا مَحْض غَبَاءٍ وَإِهَانَة.
24/4/2021