📌🔴آن لأبي أنس المصري أن يمد رجليه"2"
يقول الساقط سقوطا حرا دون ان يكرهه أحد
الطفل الرويبضة الذي لايحسن إلا الإختالاف مع القمم ليعرف انه في القاع بمبدأ "خالف تعرف" :
🔸"فالواقع يتضمن قدريات تنحني بالأفكار والنظريات".
👈فنقول له هذه القدريات هي اقدار الله عز وجل وهي تتوافق تماما مع الأفكار الحسنة التي تسميها انت "التنظير المثالي" وتجتمع في المؤمن.
في" إيمان المؤمن" ، لأن ماتسميه قدريات ؛هو مراد الله "الكوني"القدري
👈والأفكار السوية "المثالية" بتعبيرك التي نحاول تطبيقها هي مراده "الشرعي"
📌والإرادتان تحتمعان في المؤمن
فإن الله اراد له الإيمان كونا فآمن وأراد منه الإيمان شرعا فآمن ...أراد منه الطاعة قدرا فأطاع وأراد منه الطاعة شرعا فأطاع ...وأراد له العاقبة كونا وقدرا
وقدر ألا تكون العاقبة إلا للمؤمن التقي الذي يمارس الإيمان " ألمراد الشرعي" في كل حال ويجاهد في سبيل الله وبأوامر الله
حتى يجعل الإيمان.."واقع"ويفرضه على "الواقع".
📍"والعاقبة للتقوى" ..سنة كونية لاتكون إلابتحقيق المراد الشرعي ...فهنا اجتمعت الإرادتان
📌أما الكافر او الفاجر أو العاصي فتفترق فيه الإرادتان
لم يرد الله منه الإيمان كونا وقدرا..فلم يؤمن
وأراد منه الإيمان شرعا فلم يؤمن لأن الإرادة الكونية القدرية هي الغالبة..فهنا تفرقت الإرادتان ..أراد الله منه الإيمان شرعا ولم يرده منه قدرا
وهذه الصورة التي يتحدث عنها الرويبضة ويفرح بنفسه ويطلقها إطلاقات الحكماء ولايعلم انه اجهل من حمار اهله بأن اوقع نفسه واعترف بنفسه بما يرميه به مخالفوه
فالذي يهتدي الى الأفكار الحسنة ثم لايمكنه الواقع هذا هو الذي إفترقت فيه الإرادتان اراد الله منه شرعا تطبيق هذه الأفكار المنبثقة من شرعه ولم يرد له قدرا تحقيقها فحيل بينه وبينها .لحكمة يعلمها هو سبحانه
🔺🔺🔺🔺🔺🔺
أبو أنس المصري
قناة دعوية.علمية.تتبنى مذهب أهل السنة والجماعة
https://t.me/Tarek65Algondi
يقول الساقط سقوطا حرا دون ان يكرهه أحد
الطفل الرويبضة الذي لايحسن إلا الإختالاف مع القمم ليعرف انه في القاع بمبدأ "خالف تعرف" :
🔸"فالواقع يتضمن قدريات تنحني بالأفكار والنظريات".
👈فنقول له هذه القدريات هي اقدار الله عز وجل وهي تتوافق تماما مع الأفكار الحسنة التي تسميها انت "التنظير المثالي" وتجتمع في المؤمن.
في" إيمان المؤمن" ، لأن ماتسميه قدريات ؛هو مراد الله "الكوني"القدري
👈والأفكار السوية "المثالية" بتعبيرك التي نحاول تطبيقها هي مراده "الشرعي"
📌والإرادتان تحتمعان في المؤمن
فإن الله اراد له الإيمان كونا فآمن وأراد منه الإيمان شرعا فآمن ...أراد منه الطاعة قدرا فأطاع وأراد منه الطاعة شرعا فأطاع ...وأراد له العاقبة كونا وقدرا
وقدر ألا تكون العاقبة إلا للمؤمن التقي الذي يمارس الإيمان " ألمراد الشرعي" في كل حال ويجاهد في سبيل الله وبأوامر الله
حتى يجعل الإيمان.."واقع"ويفرضه على "الواقع".
📍"والعاقبة للتقوى" ..سنة كونية لاتكون إلابتحقيق المراد الشرعي ...فهنا اجتمعت الإرادتان
📌أما الكافر او الفاجر أو العاصي فتفترق فيه الإرادتان
لم يرد الله منه الإيمان كونا وقدرا..فلم يؤمن
وأراد منه الإيمان شرعا فلم يؤمن لأن الإرادة الكونية القدرية هي الغالبة..فهنا تفرقت الإرادتان ..أراد الله منه الإيمان شرعا ولم يرده منه قدرا
وهذه الصورة التي يتحدث عنها الرويبضة ويفرح بنفسه ويطلقها إطلاقات الحكماء ولايعلم انه اجهل من حمار اهله بأن اوقع نفسه واعترف بنفسه بما يرميه به مخالفوه
فالذي يهتدي الى الأفكار الحسنة ثم لايمكنه الواقع هذا هو الذي إفترقت فيه الإرادتان اراد الله منه شرعا تطبيق هذه الأفكار المنبثقة من شرعه ولم يرد له قدرا تحقيقها فحيل بينه وبينها .لحكمة يعلمها هو سبحانه
🔺🔺🔺🔺🔺🔺
أبو أنس المصري
قناة دعوية.علمية.تتبنى مذهب أهل السنة والجماعة
https://t.me/Tarek65Algondi