مهما فعلت من الذنوب، مهما عملت من المعاصي، مهما ارتكبت من المحرمات، اعلم: أن لك رب غفور، رب رحيم، هو أرحم بك من نفسك، وأعطف عليك من أمك، ولو عدت له تائبًا؛ لغفر لك ذنوبك كلها، وبدل سيئاتك إلى حسنات!
قال ابن تيمية:
"التائب من الذنب كمن لا ذنب له، ولا يجوز لوم التائب باتفاق الناس".
قال ابن تيمية:
"التائب من الذنب كمن لا ذنب له، ولا يجوز لوم التائب باتفاق الناس".