قال تعالى : 🌺🍃
{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ }(سورة البقرة - 83)
(وقولوا للناس حسنا )، تأمَّل (للناس) دون تفريق بين جنس ولون ودين، فالعبرة بنوع الخطاب لا للمخاطب.
المصدر / أ.د. ناصر العمر
-----
قال تعالى : 🌸🍃
{ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ }(سورة البقرة - 87)
لما أراد الله إكرام نبيِّه بالشهادة، ظهر أثر سم اليهودية، وظهر سر قوله تعالى لأعدائه من اليهود:(أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) فجاء بلفظ: (فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ ) بالماضي الذي قد وقع وتحقَّق، وجاء بلفظ: (َفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) بالمستقبل الذي يتوقعونه وينتظرونه.
المصدر / ابن القيم، زاد المعاد
---
#تدبُّر_سورة_البَقرَة_٤٤ 🍃
{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ }(سورة البقرة - 83)
(وقولوا للناس حسنا )، تأمَّل (للناس) دون تفريق بين جنس ولون ودين، فالعبرة بنوع الخطاب لا للمخاطب.
المصدر / أ.د. ناصر العمر
-----
قال تعالى : 🌸🍃
{ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ }(سورة البقرة - 87)
لما أراد الله إكرام نبيِّه بالشهادة، ظهر أثر سم اليهودية، وظهر سر قوله تعالى لأعدائه من اليهود:(أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) فجاء بلفظ: (فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ ) بالماضي الذي قد وقع وتحقَّق، وجاء بلفظ: (َفَرِيقاً تَقْتُلُونَ) بالمستقبل الذي يتوقعونه وينتظرونه.
المصدر / ابن القيم، زاد المعاد
---
#تدبُّر_سورة_البَقرَة_٤٤ 🍃