ماذا جُنيت لكي تَمِلَّ وِصالي
إني سألتُكَ هل تُجيبُ سؤالي؟
حاولتُ لأن ألقى لهجرِكَ حُجةً
فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالي
كُنتَ القريبَ وكُنت أنتَ مُقَربّي
يومَ الوِفاقِ وبهجة إلاقبالِ
فغدوت أشبهَ بالخصيمِ لخصمهِ
عجبًا إذًا لتقلُبِ الأحوالِ.
إني سألتُكَ هل تُجيبُ سؤالي؟
حاولتُ لأن ألقى لهجرِكَ حُجةً
فوقعتُ بين حقيقةٍ وخيالي
كُنتَ القريبَ وكُنت أنتَ مُقَربّي
يومَ الوِفاقِ وبهجة إلاقبالِ
فغدوت أشبهَ بالخصيمِ لخصمهِ
عجبًا إذًا لتقلُبِ الأحوالِ.