أُمّ مُحمَّدجَعفَر القائِيني


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


وَليتَ شِعري…!
لِلرسائِل المَجهولة
http://tellonym.me/ghalhusainy

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


| أُمّ علي زوجة الشهيد الأوّل..!

• عالِمة، فاضِلة، فقيهة، تقيّة، عابِدة، كانَ زوجها يُثني عليها ويأمرُ النِساء بالرجوع إليها؛ ذكرها باجلالٍ وإكبار الحُرّ العاملي مُحمَّد بن الحَسَن في القسمِ الأوّل مِن كتابه أمل الآمل المُختصّ بتراجم عُلماء جبل عامل [١].
وذكرها أيضاً الأفندي الأصبهاني في الرياض [٢]، والشيخ عبّاس القُمّي في الكنىٰ والألقاب [٣]، والسيِّد الأمين في أعيان الشيعة [٤]، والمحلّاتي في رياحين الشريعة [٥]، والسيِّد الخوئي في مُعجم رجال الحديث [٦].

وقال عمر رِّضا كحالة -وتبعه الحكيمي في أعيان النِساء من دون تفحّص [٧]-:
«أُمّ علي بِنت مُحمَّد بن مكيّ العاملي الجزيني، فقيهة فاضِلة عابِدة، وكان والدها المتوفىٰ سنة ٧٨٦هـ يُثني عليها ويأمُر النِساء بالرجوع إليها». [٨]
وفي هذا الكلام خلط، إذ أنَّ أُمّ علي هي زوجة الشهيد مُحمَّد بن مكي وليست ابنته، وابنته هي أُمّ الحَسَن فاطِمَة المدعوّة بِستِ المشايخ، وكانت عالِمَة فاضِلة صالِحة عابِدة، تروي عن أبيها وعن ابن معيّة شيخ أبيها -ترجمتها موجودة في منشورٍ سابق-، عِلماً بأنَّ كحالة قد ترجم أُمّ الحَسَن بنت الشهيد في موضعٍ لاحق مِن كتابه. [٩]

والشهيد الأوّل هو الإمام شيخ الإسلام، فقيه أهل البيت في زمانه، مَلِك العُلماء؛ علّمَ الفُقهاء، قدوة المُحقّقين والمُدقّقين، أفضلُ المقدّمين والمُتأخرين، شمس الملّة والدين أبو عبدالله مُحمَّد ابن الشيخ جمال الدين مكي ابن الشيخ شمس الدين مُحمَّد بن حامد بن أحمد النبطي العاملي الجزيني، الشهير بالشهيد الأوّل أو بالشهيد مُطلقاً.

_______
• [١] أمل الآمل ١٩٣:١.
• [٢] رياض العُلماء ٤٠٤:٥.
• [٣] الكنىٰ والألقاب ٣٤٣:٢.
• [٤] أعيان الشيعة ٤٨٣:٣.
• [٥] رياحين الشريعة ٤١٥:٣.
• [٦] معجم رجال الحديث ١٧٩:٢٣.
• [٧] أعيان النساء ٣٣٥.
• [٨] أعلام النساء ٣٣٢:٣.
• [٩] أعلام النساء ١٣٩:٤.
• أعلام النِساء المُؤمِنات، ص: ٢٠٤-٢٠٦، تأليف: الشيخ مُحمَّد الحَسون وزوجته أُمّ علي مشكور.

#أعلام_النساء_المؤمنات


| كُلُّ ما يحدث وسَيحدث سببهُ عِدّة أمور:

الأوّل؛ تمييع العقائِد وفِطرة الإنسان!، بدايةً دخلوا لنا وميّعوا قيمَنا وعقائِدنا بِعدّةِ مُسمّيات كالتحرُّر، وحُريّة المُعتقد، والوحدة الإسلاميّة، والذكوريّة، والمساواة، وعقوق الأولاد لآباءهم بِحجّة السنّ القانوي والعُنف الأُسري، وخلع الحِجاب، وخلقوا لنا ولمُجتمعاتنا مشاهير (وبلوكريّة) في البِدايةِ يظهرون بِمظهرٍ حَسَن حتَّىٰ يكونوا قدوة ثُمَّ يُطبِّقوا كُلّ المُسمّيات السابقة، مع سريان تطوّر التكنلوجيا واستخدامها في بيوتنا وعوائلنا بِشكلٍ فتّاك دون أدنىٰ حدود ومحاذير!.

والثاني؛ ومع ذلِك التطور والانجراف تبدأ مُهمّة استغباء العقل والتنويم بحيث لا يكون همَّ الإنسان إلّا تقليد فُلان -وفُلانة- مِن المشاهير، والإنترنت، والتّثاقل حتَّىٰ بالتفكير فيمَ يضُرّه وينفعهُ، بل حتَّىٰ في المأكلِ صُرنا لا نُراعي لُقمة الحلال -مع دخول المطاعم بشكلٍ كبير وكثيف حتَّىٰ صارَت وظيفة النفس البشريّة هي الأكل والشُرب لا غير، ومع هذا فكثير مِن المطاعم الموجودة لحومها غير شرعية ومُحرّمة وأحدنا لا يُكلّف نفسهُ بِالسُؤالِ والاستفسار عن المصادر قبل الطلب-.!

فباتت غيرتنا معدومة، وعقائدنا مهدومة، وعقولنا متوقِّفة ومُسيّرة بِما يخدم أهدافهم لا غير؛ حتَّىٰ وصلوا لهدفهم الأكبر وهو تهديم فِطرة الله تعالىٰ الَّتي جُبل عليها جميع البشريّة بمختلفِ توجّهاتهم وانتمائتهم ويُؤمِنُ بِها العاقل والقاصِر،الكبير والصغير، بل حتَّىٰ الحيوانات!، ليضعوا قانوناً جديداً وتشريعات جديدة تُخالف حتَّىٰ فِطرة الحيوانات بِحجّة #الحُريّة #والجُندريّة وما تقرف مِنهُ النفس الطاهِرة؛ ومُجاهرة الله تعالىٰ علانيّة!.

وهذا كُلّهُ والصمتُ يعمُّ الشُعوب والمُجتمعات حتَّىٰ المُسلِمة مِنها، وهُم يتبلِعوا الطُعم بعدَ الطُعم، وكأنّهُم صُمٌ بُكمٌ عُميٌ، فمَن سيدخل الخراب بيتهُ ما دخلهُ إلَّا مِن كِلتا يداه، فـ«تِلك حُدودُ اللهِ فَلا تَقرَبوها»!.


| انكار المُسلّمات العقائديّة بِحجّة الوحدة الإسلاميّة..!

• نَصُّ الشُبهة:
توجد ظاهرة جديدة وهي أنَّ بعض الأُدباء والمُستثقفين يحاولون إنكار المُسلّمات العقائديّة مِن دونِ أيّ دليل أو بُرهان، بِحُجّةِ الوحدة الإسلامية وتارة أخرىٰ بِحُجّةِ إيصال الإسلام المُحمَّدي مِن دونِ غِلو!؛ فما هو تعليق سماحتكم؟.

• الجواب:
بِسمِ الله الرَحمن الرَحيم.
الحمدُللهِ ربِّ العالمين، والصَّلاةُ والسَّلامُ علىٰ مُحمَّد وآله الطاهرين.
السَّلامُ عليكُمُ ورحمةُ الله وبركاته، وبعد؛
أما الجواب علىٰ هذا السؤال فإنَّ الله تعالىٰ حين أراد للمُسلمين أن يكونوا يداً واحدة، فإِنّما أراد ذلك ليكونوا قوّة تردع مَن سِواهم مِنَ التعدي عليهم، «المُسلِمون يدٌ واحدة علىٰ مَن سِواهم»[١].

كما أنّهُ تعالىٰ قد صَرّح في كتابه الكريم بأنَّ أُمّة الإسلام واحدة، ولكنه قرر لزوم الالتزام بمقتضياتِ ربوبيته تعالىٰ للأُمّةِ وهو إخلاص العبادة له:
«إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ »[٢].
ثُمَّ مراقبته تعالىٰ في كُلِّ فِكر أو قول أو فعل:
«وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ»[٣].

وهذا معناه أنَّ وحدة الأُمّة لا بُدَّ أن تكون في دائرةِ توحيده، وإخلاص العبادة لهُ، والالتزام بأوامرِه تعالىٰ ونواهيه.
ثُمَّ ذكر تعالىٰ أنَّ تبليغ رسالات الله للنّاسِ لا يجوز أن يخضع لحالات الخوف والخشية مِن هذا الفريق أو ذاك، الأمرُ الَّذي مِن شأنِهِ أن يُؤثِّر علىٰ صفاءِ وسلامة الحقائق الَّتي يُراد إيصالها إلىٰ النّاسِ، بل لا بُدَّ مِنَ التحلي بأقصىٰ درجات الشجاعة بحيث لا يخشىٰ الَّذي يُبلِّغون رسالات ربّهم أحداً إلَّا الله تعالىٰ؛ فقد قال سبحانه:
«الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا»[٤].

ويُلاحظ أيضاً؛ أنَّهُ صلَّىٰ الله عليه وآلِه قد عمل علىٰ توحيد المُسلمين ودفعهم -مِن خلال سلسلة مِنَ التعاليم الإيمانية العمليّة- إلىٰ أن يوظِّفوا كُلّ خصوصياتهم الفردية والقبلية والجغرافية والمادية والاقتصادية والسياسية وكُلّ ذلك التنوع في إمكاناتهم الفكريّة والعلميّة والنفسيّة والروحيّة والعقليّة.. إِلخ؛ أن يوظِّفوا ذلك كُلّه -في خدمةِ الكيان العام الَّذي يُعبَّر عنهُ بالأُمَّة- أو نحو ذلك.

وكان من جملةِ السياسات الَّتي تنطلق من وعيِّ إيماني وتوجيه تشريعي عملي هو قضية المؤاخاة الَّتي دعاهم إليها ونفّذها أكثر مِن مرّةٍ، وكان الأساس الَّذي أقامها عليه يرتكز علىٰ أمرين:
الأوّل (الحقّ) والثاني (المواساة).
فالحقُّ هو أساس الوحدة، بِهِ تُحلظ وتُصان، وعليه تقوم وتشاد، ومِنهُ تستمد الثبات، وتتخذُ صفة الأصالة والواقعية؛ فكيف يُمكن أن يكون تضييع الحقّ أساساً للوحدةِ؟!، أو مِن متطلباتها العمليّة؟!.

وأما محاربة الغلو فلا تكون بالتخلي عن الاعتقاداتِ الصحيحة، بل تكون بالسعي إلى ٰتقويتها وترسيخها وتعريف النّاس بها وإرجاع النّاس إليها، والإسلامُ المُحمََدي هو الحقّ الَّذي لا يوصَف بغلوٍ، ولا يوصم بتخلُّفٍ.

والسَّلامُ عليكُمُ ورحمةُ الله وبركاته.

_________________
• [١] بحارُ الأنوار، ج: ٢٨، ص: ١٠٤؛ والصوارم المُحرقة، ص: ٧٧.
• [٢] سورةُ الأنبياء | آية ٩٢.
• [٣] سورةُ المؤمنون | آية ٥٢.
• [٤] سورةُ الأحزاب | آية ٣٩.
• م/ مُختصر مُفيد(أسئلة وأجوبة في الدين والعقيدة)، السيِّد جعفر مُرتضىٰ العاملي -طاب ثراه-، السؤال: ٦٣٨.


| مِن الأحكام الخاصّة بالنساء الَّتي ذكرها الفقيه السيِّد أحمد الزنجاني -رحمه الله-:

• «ومنها: غير ذلك، من كراهة مُجالسة الرِجال النساءَ، وكراهة محادثتهنّ(...)، وكراهة سلام الأجانب لهنّ وسلامهنّ للأجانب، وغير ذلك، ممّا يرجع أكثره إلىٰ حفظ حمىٰ حريمهنّ من الأجانب.
والملتمس من الله تعالىٰ، أن يعصم حمىٰ حريم حرمنا من الأجانب، والله هو العاصم».

_____________
• الهُدىٰ إلىٰ الفرق بين الرجال والنساء، ص: ٣٢٠.


| المَرأةُ في الغربِ..!

• إنَّ وضع المرأة الإنساني والحقوقي في الدولِ غير الإسلامية كان وضعاً شاذاً وظالماً لعدّةِ دهور مِنَ الناحية الاجتماعية والميدانية ومِنَ الناحية القانونية أيضاً، ولكن عند ظهور النهضة الأوربيّة حصلت مراجعة نقدية شاملة لذلك الوضع الشاذّ وغير العادل، فتغيّرت المواقف الفكريّة والأخلاقيّة في شأنِ المرأة، ومِن جُملتها وضع المرأة في الأُسرةِ والمجتمع.

وتفعّلت هذهِ المواقف بسببِ تحوّل المُجتمع مِنَ الحياة الزراعية إلىٰ الحياة الصناعية، فتسبّب في الهجرة الواسعة من الأريافِ إلىٰ المُدنِ، فدخلت المرأة سوق العمل، فتولّدت شعارات تنادي بتحريرِ المرأة وحقوقها، وانتشرت بصورةٍ واسعة نتيجة غلبة المجال العسكري للدولِ الأوربيّة علىٰ غيرها.
وكان من الواجبِ العمل علىٰ إلغاءِ كُلّ ما يرتبط بنقصِ المرأة عن الرجل ودونيتها في الإنسانيةِ والكرامة، وإعطاء حقوقها في تقريرِ مصيرها وتصرّفاتها وأعمالها، مع الاحتفاظ بدورها في الأُسرة، والمحافظة علىٰ عفّتها وطهارتها.
إلاّ أنَّ الأمر اتّجه لتحريرها مِن دورِ الأُسرة وسلب العفّة عنها، فانتقدوا عملها في البيت كزوجة وأمّ، واعتبروا أنّ مسؤوليتها في الأُسرة هو مظهر عبوديتها، ونادوا بضرورةِ رفع القيود الأخلاقية والقانويية الَّتي تحكم وتنظّم علاقات الرجال والنساء.
وساعدهم علىٰ ذلك نموّ الصناعة الَّذي جذب المزيد مِنَ اليدِ العاملة الرخيصة، فاجتذبت النساء إلىٰ المعاملِ، وعُزِلت المرأة عن بيتها وأُسرتها، فلا وقت عندها لتوفيرِ الحدّ الأدنىٰ مِنَ السكنِ للزوجِ وللأولادِ ولها أيضاً، مع اختلاط بلا حدّ بالرجالِ الأجانب، مع دعوةٍ إلىٰ تحرير الجسد مِنَ القيودِ الأخلاقية والدينية في المجال الجنسي.
فأدّت هذهِ الحركات التحريرية في الغرب إلىٰ خلطِ الغث بالسمين والفاسد بالصالحِ، فجُعِلتْ المرأة دُمية للرجلِ يستغلها في المعملِ ويستمتع بها جنسيّاً باسمِ التحرّر وإن حصلت علىٰ بعض حقوقها في الحياةِ المعاصرة مِن عملٍ وعِلم ومشاركة، إلاّ أنّها فقدت قيمتها وشرفها وطهارتها وأُسرتها وسكنها، فهي زوجة ولكن لا تهتم بأمورِ الأُسرة والأولاد، ولا تهتم بالسكنِ الَّذي جعله الله لها نتيجة الحياة الزوجية.
كما أجازوا لها أن تُرافق خليلاً معها تنجب منه الأطفال من غيرِ زواج شرعي، وما إلىٰ ذلك من أمورٍ باسم التحرّر!.

وعلىٰ هذا فيمكن لنا أن نقول:
لقد حوّلوا المرأة مِن ظُلمٍ كانت تعاني مِنه إلىٰ ظُلمٍ آخر أشدّ من الأوّلِ باسم تحريرها وإعطاء حقوقها.
وبعبارة أُخرىٰ:
أرادوا -ولا زالوا يحاولون- مساواتها بالرجلِ في كُلِّ شيء، ولا يعبأ بالفوارقِ الجسمية -الفسلجية والسيكولوجية- الثابتة بين الرجل والمرأة!.
ونحنُ إذ نقرّ لهم بمساواةِ المرأة للرجلِ مِنَ الناحية الإنسانية والحقوق الفطرية الَّتي يهدي إليها الدين، إلاّ أنّنا كمسلمين وكبشر أيضاً نخالفهم في المساواةِ الجسدية، إذ نؤمن ككُلّ فرد واقعي بوجودِ الفوارق الجسمية الَّتي تقتضي تقسيم العمل بنحوٍ ينسجم مع الفرق بحسبِ الخلقة، وإلّا فإذا نظرنا إلىٰ المساواةِ في كُلِّ شيء، فإنَّ النتيجة ستكون تردي الحالة النفسية والأخلاقية للمرأةِ حتماً.

__________
• م/ أوضاع المرأة المُسلِمة ودورها الاجتماعي مِن منظورٍ إسلامي، لِسماحةِ الشيخ حَسَن الجواهري.


‏| الزواج عمليّة تطهير نفسيّ وروحيّ عميقة..!

‏• الزواج لا يمنحك النموّ الداخليّ ولا شريكك، لكن محاولاتك في تصييرك إلىٰ أفضل نسخة من نفسك لأجل ذاتك هي من تفعل ذلك، مثال: الزواج يتطلّب إتقان فنّ لغة الاعتذار، وهذه اللّغة تتطلّب التخلّي عن العناد وكبرياء النفس، وهنا تمامًا ترتقي وتتسامىٰ روحك.

‏مثال آخر: أنت إنسان وفي لحظات من حياتك ستعبّر بمشاعر الحزن أو ربّما التوتّر والخوف، شريكك أولويّتك في شفافيّتك ووضوحك لحالاتك المشاعريّة؛ لأنّ معنىٰ الزواج متمثّل في الأمان؛ إظهار خوفك وطلب المساعدة تخرجك من هيئة أنا البطل دائمًا، وتنسف عزّة النفس لوهلة، وهنا تمامًا ترتقي وتتسامىٰ روحك.

مثال ثالث: الزواج عمليّة لا تنتهي من الحوارات والنقاشات من أجل فهم طبيعة المواقف والمشاعر حتّىٰ الوصول لنقطة التقاء، تعلُّم وإتقان فنّ الانصات من أجل الفهم لا الاستماع، يخرجك من نطاق الحرب إلىٰ خطوات السلم، أنت تهذّب نفسك، وهنا تمامًا ترتقي وتتسامىٰ روحك.

_________
• م.

#الأسرة
#الزواج


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
| الإِمام الرِّضا لا يأذن لكَ بِالدخول..!


| رويَّ عَن النبيّ -صلّىٰ الله عليه وآلِه- أنّهُ نَظر إلىٰ بعضِ الأطفال، فقال:

• «ويلٌ لأولادِ آخر الزمان مِن آبائِهم»؛ فقيل:
يا رسول الله، مِن آبائِهم المُشركين؟؛ فقال:
«لا، مِن آبائِهم المُؤمنين، لا يُعلّمونهم شيئاً مِن الفرائِض، وإذا تعلّموا أولادهم منعوهم، ورضوا عنهم بِعرَضٍ يَسير مِن الدُنيا، فأنا مِنهُم بريء وهُم مِنّي بُراء».


_____________
• م/ جامع الأخبار، ص: ١٠٦.
• العَرَض: اسم لِما لا دوام لهُ، المتاع، حُطام الدُنيا.

#الأولاد
#التربية

Показано 8 последних публикаций.

88

подписчиков
Статистика канала