وهذا تفريغ نصي للتنبيه الأخير الذي ذكره شيخنا الفاضل أيمن سويد :
بقي أن ننبه على قاعدتين عظيمتين ذكرهما أئمتنا بالنسبة للوقف والابتداء، القاعدة الأولى ذكرتها منذ قليل عرضاً :
الوقف على رؤوس الآي سنةٌ مطلقة،
والقاعدة الثانية ليس في القرآن العظيم كلمة يجب شرعاً الوقوف عليها، فمن لم يقف فهو آثم وليس في القرآن كلمة يحرم الوقف عليها شرعاً فإن وقف فهو آثم إلا ما أفسد المعنى، الذي يفسد المعنى ويتعمده القارئ يعلم أنه يفسد المعنى ويقف عليه فهذا لا شك أنه آثم أما لو وقف عن طريق الخطأ وأعاد لا إشكال عليه أو لا يفقه المعنى.
بقي أن ننبه على قاعدتين عظيمتين ذكرهما أئمتنا بالنسبة للوقف والابتداء، القاعدة الأولى ذكرتها منذ قليل عرضاً :
الوقف على رؤوس الآي سنةٌ مطلقة،
والقاعدة الثانية ليس في القرآن العظيم كلمة يجب شرعاً الوقوف عليها، فمن لم يقف فهو آثم وليس في القرآن كلمة يحرم الوقف عليها شرعاً فإن وقف فهو آثم إلا ما أفسد المعنى، الذي يفسد المعنى ويتعمده القارئ يعلم أنه يفسد المعنى ويقف عليه فهذا لا شك أنه آثم أما لو وقف عن طريق الخطأ وأعاد لا إشكال عليه أو لا يفقه المعنى.