همسة لطيفة :
قال تعالى :(فإذا خفت عليه فألقيه في اليم) وقال تعالى: (فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم )
اليم مشترك بينهما ..لڪن اختلاف الحال والخاتمة.
موسى ڪان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره.
وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم بمائه وڪان من المغرقين
خذ قاعدة من صميم القلب:
"من ڪان مع الله فلن يضره ضعفه ومن لم يڪن مع الله فلن تنفعه قوته"
فقط آستعينوا بالله وآصبروا.. ✧💙