”الحُبُّ صارَ إليكِ يا شمسَ الهوىٰ
وبهاءُ حُسنكِ كانَ كُلُّ مداري
فاخترتُ قلبكِ للمحبَّةِ قِبلةً
ودعوتُ فيهِ بليلتِي ونهاري“
وبهاءُ حُسنكِ كانَ كُلُّ مداري
فاخترتُ قلبكِ للمحبَّةِ قِبلةً
ودعوتُ فيهِ بليلتِي ونهاري“