اشتقتُ لها ؛
"انا احتاج لكِ ، اشتقتُ اليكِ ، افتقدُكِ وبشدة ، اتمنى لو كُنتِ بجانبي لأحضنكِ بقوة واُداعبكِ ، اشتقتُ لها وافتقدها بشدةٌ ، اشعُر وكأنني غير مُكتمل من دونها ، اشتقتُ الى ملامحها التي احبُها ، الى برودة حديها ، لهفة صوتها لما تنطُق احبكَ ، لا يوجد بوسعنا شيئًا لفعلهُ ، كأنني رجلًا في السبعُين من عمرهُ وماتت زوجتة وبقى وحيدًا ، وكأنني امرأة قد مات ابنها الوحيد في الحرب ، لا اريد احدًا في حياتي ، انتِ او لا احد ، لا اريدهُم ، لأنهم مُزيفون ، من الجيد ان تنتبهي لحالكِ ، ولا تؤذي نفسكِ مهما حدث الى هذهِ اللحظة و في كُل لحظه ستبقين بداخلي ، ولا اريد اي احدً غيرك ".
"انا احتاج لكِ ، اشتقتُ اليكِ ، افتقدُكِ وبشدة ، اتمنى لو كُنتِ بجانبي لأحضنكِ بقوة واُداعبكِ ، اشتقتُ لها وافتقدها بشدةٌ ، اشعُر وكأنني غير مُكتمل من دونها ، اشتقتُ الى ملامحها التي احبُها ، الى برودة حديها ، لهفة صوتها لما تنطُق احبكَ ، لا يوجد بوسعنا شيئًا لفعلهُ ، كأنني رجلًا في السبعُين من عمرهُ وماتت زوجتة وبقى وحيدًا ، وكأنني امرأة قد مات ابنها الوحيد في الحرب ، لا اريد احدًا في حياتي ، انتِ او لا احد ، لا اريدهُم ، لأنهم مُزيفون ، من الجيد ان تنتبهي لحالكِ ، ولا تؤذي نفسكِ مهما حدث الى هذهِ اللحظة و في كُل لحظه ستبقين بداخلي ، ولا اريد اي احدً غيرك ".