روى أبو سعيدٍ الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يقولُ الرَّبُّ تبارك وتعالَى: من شغَله القرآنُ عن مسألتي أعطيْتُه أفضلَ ما أُعطي السَّائلين وفضلُ كلامِ اللهِ على سائرِ الكلامِ كفضلِ اللهِ على خلقِه")
—
يمن الله عليه من فضله، ويجازية على كل حرفٍ مغفرةً وحسنة، و يستجيب له كل دعاءٍ أورده في كتابه؛
إذ أن من رحمة الله أن جعل في القرآن جميع ما يستغني به الإنسان دنيا وآخرة من دعاء؛
كقولنا: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار}
{واعف عنا واغفر لنا وارحمنا}
{هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين}
يقولُ الرَّبُّ تبارك وتعالَى: من شغَله القرآنُ عن مسألتي أعطيْتُه أفضلَ ما أُعطي السَّائلين وفضلُ كلامِ اللهِ على سائرِ الكلامِ كفضلِ اللهِ على خلقِه")
—
يمن الله عليه من فضله، ويجازية على كل حرفٍ مغفرةً وحسنة، و يستجيب له كل دعاءٍ أورده في كتابه؛
إذ أن من رحمة الله أن جعل في القرآن جميع ما يستغني به الإنسان دنيا وآخرة من دعاء؛
كقولنا: {ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار}
{واعف عنا واغفر لنا وارحمنا}
{هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين}