(لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا) يستدل بها بعضهم على الترخُّص، مع أنها تدل على العزيمة أيضًا، فيقال: إن الله تعالى لم يكلِّف نفسًا فوق وسعها، فمعناه: أنَّ كل ما كان في وسعه، فهو داخل في التكليف.
ابن عثيمين رحمه الله
ابن عثيمين رحمه الله