يا رِفاق!
لِمَاذا نَحزن ونحنُ خُلقنا لِنُبتلي ؟
ولِمّاذا نَيأس والله ولي أمورنا ؟
ولِمّاذا نَغضب والله مُيسِّر أحوالنّا؟
لِمَاذا نَحزن ونحنُ خُلقنا لِنُبتلي ؟
ولِمّاذا نَيأس والله ولي أمورنا ؟
ولِمّاذا نَغضب والله مُيسِّر أحوالنّا؟