قال الشيخ فركوس:
«من ترك المبادرة إلى التوبة بالتسويف كان بين مهلكتين عظيمتين: إما أن تتراكم الظلمة في قلبه من المعاصي حتى يسود فيصير طبعا له فلا يقبل المحو ، وإما أن يستعجله المرض أو الموت فلا يجد سبيلا للتدارك أو مهلة للاشتغال بمحو الذنوب والمعاصي».
🔗 الكلمة الشهرية
↺ @a9wal_ferkousse
«من ترك المبادرة إلى التوبة بالتسويف كان بين مهلكتين عظيمتين: إما أن تتراكم الظلمة في قلبه من المعاصي حتى يسود فيصير طبعا له فلا يقبل المحو ، وإما أن يستعجله المرض أو الموت فلا يجد سبيلا للتدارك أو مهلة للاشتغال بمحو الذنوب والمعاصي».
🔗 الكلمة الشهرية
↺ @a9wal_ferkousse