#قصة_هديل_الروح 🌹
البارت 19..
عند ريم
ريم:تسمع صوت هديل تصيح وهي خايفه
أرتعبت عليها
وتتمنى تصعد تساعدها بس تخاف لو بيعملوا لها شي
واتصلت لحياة
ريم : ببكى وينكم الحقوا عليها الحقوا عليها مدري ايش سووا فيها
حياة:ببكى هدي حبيبتي الان بنوصل لعندك دقيقه بس
ريم :ببكى بسرعه هي تصيح عشان يبعدوا عنها شكلهم مدري ايش بيسووا فيها
خايفه اطلع خايفه
حياة :لا تخافي حبيبتي الان بنجي
ووشافت محمد وهي تبكي
: اسرع اسرع قبل مااا وبكت
محمد:معصب من الحاله اللي هم فيها ويحاول يسرع بكل قوته
عند رائد
وصل وشاف بنت جالسه تبكي
عرف انها صديقة هديل
رائد :وهو يلهث من شدة الركض :في احد فوق
ريم شافته :انهارت بالبكي إلحق إلحق على رفيقتي خاطفينها فوق
رائد سمع الحق طيران لفوق
وريم بعده
عند هديل
فكري أبتهر من جمالها
تصنم
مصعب لمن شافها جنن
وراح يلمسها
هديل برعب حقيقي:الله يخليك لا تلمسني
حرام عليك خاف ربك
لو ترضاها لأهلك ارضاها لي
يااا رب اني استودعتك نفسي وانا وديعه لديك يا الله لا تضيعني فيهم
ووإ جعل كيدهم بنحرهم
ملك بكت :وراحت عند فكري :فكري هذا مش اتفاقنا خلى مصعب يبعد عنها فكري فكري فكررريييي
وصفعته
فكري بعد ما صفعته ملك
رحم حال هديل و راح لعند مصعب
فكري :مصعب إتركها
مصعب :وهو مجنون بجمال هديل
وإن قلت لك مش تاركها
البنت دخلت دماغي
فكري : قلت لك هذا مش هدفنا
هدفنا ان احنا نخوفها بس ونخليها تخرج من الجامعه
وأعطاه لكمه على وجهه
كادت ان تكسر سنونه من قوتها
فكري: خرجت عن حدود الخطه وظليتنا معاك
لهنا وكفايا
مصعب:وهو يمسح الدم من
انفه وفمه انت تلكمني يال........
وراح رد اللكمه له
وجلسوا يتضاربوا
وملك ورهام يساعدوا هديل تلبس غطوتها
وجلست هديل بالارض حاضنه نفسها
وهي خايفه وتبكي
فجأه
دخل رائد وريم
ريم شافت هديل وحضنتها وجلسين يبكن
رائد استغرب من الصراع الشديد بين مصعب وفكري
ثم ضربهما الاثنين لانهم سببوا له أرق كبير
وصل محمد وحياة
حياة راحت لريم وهديل وتحضنتهم وتبكي
محمد ساعد رائد وربطوهم
رائد أتصل بالشرطه
هديل:هاااي وقف لا تتصل بالشرطه انا مسامحتهم
الكل استغرب من ردة فعل هديل
حتى فكري ومصعب
رائد اتفاجأ منها إنها اتكلمت ونبرة صوتها الجذابه واول مره يشوف عيونها كانوا حكايه بالنسبه له وقال بنفسه كان عندك حق انك تخفي هذي العيون الفاتنه
البارت 19..
عند ريم
ريم:تسمع صوت هديل تصيح وهي خايفه
أرتعبت عليها
وتتمنى تصعد تساعدها بس تخاف لو بيعملوا لها شي
واتصلت لحياة
ريم : ببكى وينكم الحقوا عليها الحقوا عليها مدري ايش سووا فيها
حياة:ببكى هدي حبيبتي الان بنوصل لعندك دقيقه بس
ريم :ببكى بسرعه هي تصيح عشان يبعدوا عنها شكلهم مدري ايش بيسووا فيها
خايفه اطلع خايفه
حياة :لا تخافي حبيبتي الان بنجي
ووشافت محمد وهي تبكي
: اسرع اسرع قبل مااا وبكت
محمد:معصب من الحاله اللي هم فيها ويحاول يسرع بكل قوته
عند رائد
وصل وشاف بنت جالسه تبكي
عرف انها صديقة هديل
رائد :وهو يلهث من شدة الركض :في احد فوق
ريم شافته :انهارت بالبكي إلحق إلحق على رفيقتي خاطفينها فوق
رائد سمع الحق طيران لفوق
وريم بعده
عند هديل
فكري أبتهر من جمالها
تصنم
مصعب لمن شافها جنن
وراح يلمسها
هديل برعب حقيقي:الله يخليك لا تلمسني
حرام عليك خاف ربك
لو ترضاها لأهلك ارضاها لي
يااا رب اني استودعتك نفسي وانا وديعه لديك يا الله لا تضيعني فيهم
ووإ جعل كيدهم بنحرهم
ملك بكت :وراحت عند فكري :فكري هذا مش اتفاقنا خلى مصعب يبعد عنها فكري فكري فكررريييي
وصفعته
فكري بعد ما صفعته ملك
رحم حال هديل و راح لعند مصعب
فكري :مصعب إتركها
مصعب :وهو مجنون بجمال هديل
وإن قلت لك مش تاركها
البنت دخلت دماغي
فكري : قلت لك هذا مش هدفنا
هدفنا ان احنا نخوفها بس ونخليها تخرج من الجامعه
وأعطاه لكمه على وجهه
كادت ان تكسر سنونه من قوتها
فكري: خرجت عن حدود الخطه وظليتنا معاك
لهنا وكفايا
مصعب:وهو يمسح الدم من
انفه وفمه انت تلكمني يال........
وراح رد اللكمه له
وجلسوا يتضاربوا
وملك ورهام يساعدوا هديل تلبس غطوتها
وجلست هديل بالارض حاضنه نفسها
وهي خايفه وتبكي
فجأه
دخل رائد وريم
ريم شافت هديل وحضنتها وجلسين يبكن
رائد استغرب من الصراع الشديد بين مصعب وفكري
ثم ضربهما الاثنين لانهم سببوا له أرق كبير
وصل محمد وحياة
حياة راحت لريم وهديل وتحضنتهم وتبكي
محمد ساعد رائد وربطوهم
رائد أتصل بالشرطه
هديل:هاااي وقف لا تتصل بالشرطه انا مسامحتهم
الكل استغرب من ردة فعل هديل
حتى فكري ومصعب
رائد اتفاجأ منها إنها اتكلمت ونبرة صوتها الجذابه واول مره يشوف عيونها كانوا حكايه بالنسبه له وقال بنفسه كان عندك حق انك تخفي هذي العيون الفاتنه