* إنَّ الرياءَ من الشرك ، لأنه يحتوي على الإشتراك في اهتمام الفرد بين الله وخلقه، مع أنه يجب عليه أن يبدله بالإخلاص والتمحُّض بالإهتمام بالهدف الإلهيِّ الخالص.
وقد ورد في هذا الصدد عن الله سبحانه ما مؤداه: إني أفضل الشريكين، فمن عمل لي ولغيري أوكلته لغيري. وهذا معناهُ أنه لا يمكن أن ينال القبول إلا العمل المخلص تماماً، فإن كان فيه شائبة الغير كان بمنزلة من عمل العمل كلَّه للغير.
كما ورد في هذا الصدد: خذ جزاءك ممن عملتَ له. فإن كان الفرد عمل لله مخلصاً، فجزاؤه على الله سبحانه. وإن كان عمله لغيره فجزاؤه على ذلك الغير. وبالطبع فإنه سوف لن ينالَ منه شيئاً.
السيد الشهيد محمد بن محمد صادق الصدر[طاب ثراه].
__________________________________
فقه الأخلاق
وقد ورد في هذا الصدد عن الله سبحانه ما مؤداه: إني أفضل الشريكين، فمن عمل لي ولغيري أوكلته لغيري. وهذا معناهُ أنه لا يمكن أن ينال القبول إلا العمل المخلص تماماً، فإن كان فيه شائبة الغير كان بمنزلة من عمل العمل كلَّه للغير.
كما ورد في هذا الصدد: خذ جزاءك ممن عملتَ له. فإن كان الفرد عمل لله مخلصاً، فجزاؤه على الله سبحانه. وإن كان عمله لغيره فجزاؤه على ذلك الغير. وبالطبع فإنه سوف لن ينالَ منه شيئاً.
السيد الشهيد محمد بن محمد صادق الصدر[طاب ثراه].
__________________________________
فقه الأخلاق