🔊 تحذير الشباب السلفي في المنطقة الشرقية من الجويهل أبي مالك عبدالفتاح (الزنتاني) ⛔
الحمدُ لله ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓُ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡُ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝِ ﺍﻟﻠﻪِ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟِﻪِ ﻭﺻَﺤﺒِﻪِ ﺃجمعين ، ومَن تَبِعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين .
- أﻣَّﺎ بَعْد -
فقد نمى إلي أن المدعو : (عبدالفتاح الزنتاني أبومالك) موجود في المنطقة الشرقية بين بنغازي والبيضاء وهو جويهل في قمة الجهل ومعروف لدى طلبة العلم القدامى في مكة المكرمة من الليبيين والجزائريين والتوانسة والمغاربة بسوء خلقه وجهله المركب وغلظته وحماقته ، فلا يعرف بطلب العلم أبداً بل كان موزعاً للشاهي والقهوى في الحرم لدى السرورية والحدادية الذين كان يتعامل معهم في الخفاء من أجل الدراهم ، وكان أحبابه هم غلاة الحدادية ، وكان شديد البغض للسلفيين هناك ولا يسلم عليهم ولا يختلط بهم ويهجرهم ، وقد كان يتمسح بزيارة شيخنا ربيع يوم الجمعة وفي بعض الجلسات فقط امام المعتمرين ، لأجل التغرير بهم مع زعمه الكاذب بأنه من طلاب الشيخ ربيع!! ، ومن جهالاته المركبة التي بلغتني عنه أنه يصلي بالناس صلاة الفريضة من المصحف في منطقة الحليس!! كما اخبرني بذلك بعض الفضلاء ومعلوم حكم الصلاة بالمصحف في الفريضة عند أهل العلم ، وهذا دليل على قلة بضاعتة حتى في حفظ ما تيسر من القرآن ، وقد كان سيئاً للغاية منفراً عن الدعوة السلفية حتى لعوام السعوديين كما فعل مرة في أحد سيارات الأجرة حيث ركب معه اثنان من الشباب السلفي الجزائري لحضور درس شيخنا ربيع وفي أثناء الطريق وضع صاحب الأجرة مادة صوتية أظنها لعائض القرني أو لسلمان العودة أو لأحد الحزبيين ، فقام هذا الجويهل عبدالفتاح بالهجوم على السائق وتكلم في هذا المتكلم ونظراً للجهل بالمنهج السلفي عند الكثيرين استغرب السائق ووقف السيارة وأمره بالنزول أو التبليغ عنه عند الأجهزة الأمنية وأنزله في الشارع وقام السائق بسبه وشتمه ، ولم ينزل الشابان الجزائريان وواصلا المسير وحضرا الدرس ولما رجعا للحرم وجدا هذا الجويهل يحذر منها وهجرهما وقلب الحرم عليهما ، ومن يعرف الشباب السلفي القدامى في مكة ، فليسأله عن أخلاق هذا الوحش الضاري ، والكل يعرف سبب سجنه في المملكة وذلك لتعامله مع أمن القذافي ويكتب التقارير هناك ؛ ثم قبضت عليه المباحث السعودية وسجن بسبب تعامله الأمني المزدوج ، وطرد من المملكة ، ولما نزل لليبيا بلغني من الفضلاء في المنطقة الغربية أنه ذهب مع الحزبين المأربة في الإفتاء وصار يطعن في المداخلة!! وكان قد أصيب بمرض نفسي في السجن وذهب على حساب الحزبيين في طرابلس ومكث يعالج في تركيا وانقطعت اخباره عني لأنه لا يعد من طلبة العلم ، فحقه انه موزع للشاهي والقهوى للسرورية والحدادية في الحرم المكي وأقسم بالله لم افتر عليه الكذب ، وليسال عنه طلبة العلم القدامى في مكة ؛ ثم أخبرت أنه الآن يجول في بعض مناطق بنغازي كالحليس والوحيشي ومدينة البيضاء بين بعض الفضلاء الطيبين لحسن ظنهم به وعدم معرفتهم بحقيقته ، فهو مأربي متستر وإن زعم أنه سلفي ، وأخشى أن يكون دسيسة من المآربة لتفريق الصف السلفي في بنغازي وافساد الشباب في المنطقة الشرقية وزرع الشقاق بينهم ، فالحذر الحذر من هذا الجويهل ويجب التحذير منه وطرده وإن زعم أنه مطارد من قبل الإخوان في طرابلس ؛ ثم لله الحمد عندنا سلفيون فضلاء في الزنتان مادام أنه ينسب نفسه للزنتان ، وكذلك عندنا فضلاء في طرابلس وسوف يظهرون حقيقتة فهو لا يحسن يتكلم بجملتين مفيدتين ، ونصيحتي للسلفيين في المنطقة الشرقية أن يطردوه ويحذروا منه حماية لدعوتنا وحفاظا على تماسك صف الدعوة السلفية وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
____
✍🏻 كتبه المكي :
○ ظهر السبت :
○ التاريخ : ١٤٣٩/٤/٢٥ﻫـ .
..
الحمدُ لله ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓُ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡُ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝِ ﺍﻟﻠﻪِ ، ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟِﻪِ ﻭﺻَﺤﺒِﻪِ ﺃجمعين ، ومَن تَبِعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين .
- أﻣَّﺎ بَعْد -
فقد نمى إلي أن المدعو : (عبدالفتاح الزنتاني أبومالك) موجود في المنطقة الشرقية بين بنغازي والبيضاء وهو جويهل في قمة الجهل ومعروف لدى طلبة العلم القدامى في مكة المكرمة من الليبيين والجزائريين والتوانسة والمغاربة بسوء خلقه وجهله المركب وغلظته وحماقته ، فلا يعرف بطلب العلم أبداً بل كان موزعاً للشاهي والقهوى في الحرم لدى السرورية والحدادية الذين كان يتعامل معهم في الخفاء من أجل الدراهم ، وكان أحبابه هم غلاة الحدادية ، وكان شديد البغض للسلفيين هناك ولا يسلم عليهم ولا يختلط بهم ويهجرهم ، وقد كان يتمسح بزيارة شيخنا ربيع يوم الجمعة وفي بعض الجلسات فقط امام المعتمرين ، لأجل التغرير بهم مع زعمه الكاذب بأنه من طلاب الشيخ ربيع!! ، ومن جهالاته المركبة التي بلغتني عنه أنه يصلي بالناس صلاة الفريضة من المصحف في منطقة الحليس!! كما اخبرني بذلك بعض الفضلاء ومعلوم حكم الصلاة بالمصحف في الفريضة عند أهل العلم ، وهذا دليل على قلة بضاعتة حتى في حفظ ما تيسر من القرآن ، وقد كان سيئاً للغاية منفراً عن الدعوة السلفية حتى لعوام السعوديين كما فعل مرة في أحد سيارات الأجرة حيث ركب معه اثنان من الشباب السلفي الجزائري لحضور درس شيخنا ربيع وفي أثناء الطريق وضع صاحب الأجرة مادة صوتية أظنها لعائض القرني أو لسلمان العودة أو لأحد الحزبيين ، فقام هذا الجويهل عبدالفتاح بالهجوم على السائق وتكلم في هذا المتكلم ونظراً للجهل بالمنهج السلفي عند الكثيرين استغرب السائق ووقف السيارة وأمره بالنزول أو التبليغ عنه عند الأجهزة الأمنية وأنزله في الشارع وقام السائق بسبه وشتمه ، ولم ينزل الشابان الجزائريان وواصلا المسير وحضرا الدرس ولما رجعا للحرم وجدا هذا الجويهل يحذر منها وهجرهما وقلب الحرم عليهما ، ومن يعرف الشباب السلفي القدامى في مكة ، فليسأله عن أخلاق هذا الوحش الضاري ، والكل يعرف سبب سجنه في المملكة وذلك لتعامله مع أمن القذافي ويكتب التقارير هناك ؛ ثم قبضت عليه المباحث السعودية وسجن بسبب تعامله الأمني المزدوج ، وطرد من المملكة ، ولما نزل لليبيا بلغني من الفضلاء في المنطقة الغربية أنه ذهب مع الحزبين المأربة في الإفتاء وصار يطعن في المداخلة!! وكان قد أصيب بمرض نفسي في السجن وذهب على حساب الحزبيين في طرابلس ومكث يعالج في تركيا وانقطعت اخباره عني لأنه لا يعد من طلبة العلم ، فحقه انه موزع للشاهي والقهوى للسرورية والحدادية في الحرم المكي وأقسم بالله لم افتر عليه الكذب ، وليسال عنه طلبة العلم القدامى في مكة ؛ ثم أخبرت أنه الآن يجول في بعض مناطق بنغازي كالحليس والوحيشي ومدينة البيضاء بين بعض الفضلاء الطيبين لحسن ظنهم به وعدم معرفتهم بحقيقته ، فهو مأربي متستر وإن زعم أنه سلفي ، وأخشى أن يكون دسيسة من المآربة لتفريق الصف السلفي في بنغازي وافساد الشباب في المنطقة الشرقية وزرع الشقاق بينهم ، فالحذر الحذر من هذا الجويهل ويجب التحذير منه وطرده وإن زعم أنه مطارد من قبل الإخوان في طرابلس ؛ ثم لله الحمد عندنا سلفيون فضلاء في الزنتان مادام أنه ينسب نفسه للزنتان ، وكذلك عندنا فضلاء في طرابلس وسوف يظهرون حقيقتة فهو لا يحسن يتكلم بجملتين مفيدتين ، ونصيحتي للسلفيين في المنطقة الشرقية أن يطردوه ويحذروا منه حماية لدعوتنا وحفاظا على تماسك صف الدعوة السلفية وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
____
✍🏻 كتبه المكي :
○ ظهر السبت :
○ التاريخ : ١٤٣٩/٤/٢٥ﻫـ .
..