الذي ينظر للمعركة مع جبهة الكفر العالمي من صليبيين وصهاينة و رافضة ومرتدين ومنافقين أقول الذي ينظر لها بمنظار الحرب الاستراتيجية طويلة المدى طويلة الزمن طويلة الابتلاء لا يضره خسارة معركة صغيرة أو كسب معركة صغيرة فعو ينظر لهدفه الاستراتيجي ويفك عقد طريقه إليه عقدة عقدة ويقوي موقفه ويستفيد من أخطائه ويصحح بوصلة الاتجاه دوما.
لذلك لا تجده مضطرب النفس متقلب المزاج تعلوه السكينة والاطمئنان لموعود الله بالنصر
قال تعالى :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ)
[سورة محمد 31]
لذلك لا تجده مضطرب النفس متقلب المزاج تعلوه السكينة والاطمئنان لموعود الله بالنصر
قال تعالى :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ)
[سورة محمد 31]