Репост из: قناة أهل الذكر ahloadhikr.fr
ي من علماء الحديث بمصر".
* سادسًا: قال الشيخ محمد بن العلامة ربيع بن هادي -حفظهما الله-: "شعلة في النشاط في الدعوة إلى الله على منهج السلف الصالح زاده الله رفعةً وتوفيقًا وتسديدًا".
وقال أيضًا موجهًا الخطاب إلى الشيخ أبي عبدالأعلى: " أنت عالم وشيخ من المشايخ، لست بطالب علم فقط".
* سابعًا: قال أ.د. محمد بن عبدالوهَّاب العَقيل -حفظه الله-: "له نشاط يُشكَر عليه في التأليف، وبيان منهج السلف الصالح الخالص مِمَّا أدخله عليه بعض المنتسبين إلى منهج السلف الصالح، ومثله أهلٌ لكلِّ خير إن شاء الله تعالى".
* جهوده العلمية في الكتابة والتأليف وتحقيق كتب التراث:
للشيخ أبي عبدالأعلى جهود معلومة في الكتابة والتأليف وتحقيق كتب التراث، وأغلب مؤلَّفاته -خاصة المنهجية- عرضها على العلماء الكبار، فأجازوها وأثنوا عليها وقرَّظوها، وشهدوا له بحسن التصنيف والبراعة فيه، وبقوة الحجة العلمية في الردِّ على المخالفين من أهل البدع والأهواء.وشهدوا له أيضًا بدقة التحقيق لكتب التراث.
* جهوده العلمية في التدريس والخطابة وإلقاء الدورات العلمية:
لم يتصدر للخطابة والتدريس إلا بعد ما طلب هذا منه اثنان من كبار مشايخه، وهما: العلامة ربيع بن هادي المدخلي، والشيخ الوالد حسن بن عبدالوهَّاب البنا -حفظهما الله-.
أقام الشيخ أبو عبدالأعلى عدة دورات علمية في القاهرة والمنيا وجرجا والمنوفية وطنطا والأسكندرية وغيرها من محافظات مصر.
وفي خارج مصر في: ليبيا وتونس والمغرب.
وأغلبها كانت بمشاركة شيخه فضيلة الشيخ الوالد حسن بن عبدالوهاب البنا -حفظه الله-.
اختصره تلميذه/ أبو عبيد عبدالصمد نور
* سادسًا: قال الشيخ محمد بن العلامة ربيع بن هادي -حفظهما الله-: "شعلة في النشاط في الدعوة إلى الله على منهج السلف الصالح زاده الله رفعةً وتوفيقًا وتسديدًا".
وقال أيضًا موجهًا الخطاب إلى الشيخ أبي عبدالأعلى: " أنت عالم وشيخ من المشايخ، لست بطالب علم فقط".
* سابعًا: قال أ.د. محمد بن عبدالوهَّاب العَقيل -حفظه الله-: "له نشاط يُشكَر عليه في التأليف، وبيان منهج السلف الصالح الخالص مِمَّا أدخله عليه بعض المنتسبين إلى منهج السلف الصالح، ومثله أهلٌ لكلِّ خير إن شاء الله تعالى".
* جهوده العلمية في الكتابة والتأليف وتحقيق كتب التراث:
للشيخ أبي عبدالأعلى جهود معلومة في الكتابة والتأليف وتحقيق كتب التراث، وأغلب مؤلَّفاته -خاصة المنهجية- عرضها على العلماء الكبار، فأجازوها وأثنوا عليها وقرَّظوها، وشهدوا له بحسن التصنيف والبراعة فيه، وبقوة الحجة العلمية في الردِّ على المخالفين من أهل البدع والأهواء.وشهدوا له أيضًا بدقة التحقيق لكتب التراث.
* جهوده العلمية في التدريس والخطابة وإلقاء الدورات العلمية:
لم يتصدر للخطابة والتدريس إلا بعد ما طلب هذا منه اثنان من كبار مشايخه، وهما: العلامة ربيع بن هادي المدخلي، والشيخ الوالد حسن بن عبدالوهَّاب البنا -حفظهما الله-.
أقام الشيخ أبو عبدالأعلى عدة دورات علمية في القاهرة والمنيا وجرجا والمنوفية وطنطا والأسكندرية وغيرها من محافظات مصر.
وفي خارج مصر في: ليبيا وتونس والمغرب.
وأغلبها كانت بمشاركة شيخه فضيلة الشيخ الوالد حسن بن عبدالوهاب البنا -حفظه الله-.
اختصره تلميذه/ أبو عبيد عبدالصمد نور