نثر اللؤلؤ والمرجان في الترحيب بفضيلة الشيخ أحمد بن عثمان ومن بوفده من الإخوان
🖌📖🌹
الحمدُلله ربِّ اللوحِ والقلمِ
الحمدلله مُنشي الخلقَ من عدمِ
🖌📖🌹
الحمد لله مدَّ الأرضَ نقطُنُها
الحمدلله أعلى السبَع ذو الحكم
🖌📖🌹ِ
الحمدلله قد أرسى الجبالَ لنا
وسخر البحرَ والأنهارَ في عِظَمِ
🖌📖🌹
الحمدلله من أبرى الشموسَ ضياً
والبدرَ نورًا لنا في دامسِ الظلمِ
🖌📖🌹
الحمدلله حمدا دائما أبدا
والشكر دوما على الألاء والنعمِ
🖌📖🌹
الحمدلله ماحطَّت رواحِلُكم
زوَّرُنا من رجالِ العلم والشيمِ
🖌📖🌹
أهلا وسهلا بوفد الخير من عدنٍ
يامن عُرفتم بهذا السبق من قِدم
🖌📖🌹ِ
حياكم اللهُ ماهلَّ الهلالُ وما حجَّ الحجيجُ ببيتِ الله في الحرمِ
🖌📖🌹
ياأنجمٌ برزت والبدرُ يقدمُها
أعن ابنَ عثمان شيخَ العلم والقيمِ
🖌📖🌹
شيخٌ جليل تقيُّ القلبِ نحسبه
والله حسبك ياذا العُلو في الهمم
🖌📖🌹ِ
قد ذاع صِيتك في الأقطارِ يارجلٌ
فأنت أشهرُ من نار على علمِ
🖌📖🌹 ُ
بالعلم والخير والأخلاق تُبصُِره
يرفعه ربُّ الورى في عالي القممِ
🖌📖🌹
وهكذا دعوةُ الحق المبين بها
يزدادُ قدرُ امرءٍ ياصاحِ فافتَهم
🖌📖🌹ِ
لا بالمناصبٍ والجيهان نَقدُرُه
ٍولا المتاعِ الدَّني الزائلِ الهرم
🖌📖🌹ِ
فدعوة الله لا مالٌ يسَيّرها
ولاتقوم على التسجيلِ والدسمِ
🖌📖🌹
وضوحها كوضوح الشمسِ ليس بها
جلساتُ سٍر وتخطيطٍ ولا لِثَم
🖌📖🌹ِ
ماتبصرُوه بداى منها كباطنها
لاشك فيها وعضُد القولِ بالقسم
🖌📖🌹ِ
فأهلها قممٌ في كل ناحية ٍ
يدعون لله في عربٍ وفي عجمِ
🖌📖🌹
لله درهمُ من خُلّصٍ عُرفوا
بالعلم والصدق والتبصير للأمم
🖌📖🌹
فحضرمَوتُ بها جمعٌ رياحِنُهم
ثلاثٌة برزوا كالبدر في الظّلَم
🖌📖🌹
شيخُ المكلا قليلُ المثلِ ياسرنا
ذو الُيسر يسّره الستيُر كالسُّلمي
🖌📖🌹
والشيخُ خالُد في الحاميِّ مركزُه
حماه ربُّ الحِمى، للعدو كالحممِ
🖌📖🌹
في الديسِ ذو الحُسنِ والإحسانِ أي حسنٌ
قد قال ذاك معافى الشهمُ في قِدَم
🖌📖🌹ِ
وغيرُهم ثلةٌ قلَّ النظيرُ لها
في العلمِ والخيرِ تلقاهم ذوو نِهمِ
🖌📖🌹
فالله يحفظُهم جمعا وينصُرهم
فوعدُه مثبتٌ واللهُ لم ينمِ
🖌📖🌹
ومن هنا إيها الأعداءُفاكتئبوا
موتوا بغيظِكمُ عُضُّوا من الندمِ
🖌📖🌹
فدونَ دعوةِ ربِّ العرشِ ماملكت
نفسي بروحي وأشلائي وكلِ دمي
🖌📖🌹
أعود أخرى أحيي كل من حضروا
من المشايخ أو من جاء بالهممِ
🖌📖🌹
صلى وسلم ربي كلَ ثانيةٍ
على الذي خصّه بجامع الكلمِ
🖌📖🌹
عبدالرزاق
أبو بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكر
الرازحي
قرأت في الديس الشرقية ليلة السبت /16 شوال1439
🖌📖🌹
الحمدُلله ربِّ اللوحِ والقلمِ
الحمدلله مُنشي الخلقَ من عدمِ
🖌📖🌹
الحمد لله مدَّ الأرضَ نقطُنُها
الحمدلله أعلى السبَع ذو الحكم
🖌📖🌹ِ
الحمدلله قد أرسى الجبالَ لنا
وسخر البحرَ والأنهارَ في عِظَمِ
🖌📖🌹
الحمدلله من أبرى الشموسَ ضياً
والبدرَ نورًا لنا في دامسِ الظلمِ
🖌📖🌹
الحمدلله حمدا دائما أبدا
والشكر دوما على الألاء والنعمِ
🖌📖🌹
الحمدلله ماحطَّت رواحِلُكم
زوَّرُنا من رجالِ العلم والشيمِ
🖌📖🌹
أهلا وسهلا بوفد الخير من عدنٍ
يامن عُرفتم بهذا السبق من قِدم
🖌📖🌹ِ
حياكم اللهُ ماهلَّ الهلالُ وما حجَّ الحجيجُ ببيتِ الله في الحرمِ
🖌📖🌹
ياأنجمٌ برزت والبدرُ يقدمُها
أعن ابنَ عثمان شيخَ العلم والقيمِ
🖌📖🌹
شيخٌ جليل تقيُّ القلبِ نحسبه
والله حسبك ياذا العُلو في الهمم
🖌📖🌹ِ
قد ذاع صِيتك في الأقطارِ يارجلٌ
فأنت أشهرُ من نار على علمِ
🖌📖🌹 ُ
بالعلم والخير والأخلاق تُبصُِره
يرفعه ربُّ الورى في عالي القممِ
🖌📖🌹
وهكذا دعوةُ الحق المبين بها
يزدادُ قدرُ امرءٍ ياصاحِ فافتَهم
🖌📖🌹ِ
لا بالمناصبٍ والجيهان نَقدُرُه
ٍولا المتاعِ الدَّني الزائلِ الهرم
🖌📖🌹ِ
فدعوة الله لا مالٌ يسَيّرها
ولاتقوم على التسجيلِ والدسمِ
🖌📖🌹
وضوحها كوضوح الشمسِ ليس بها
جلساتُ سٍر وتخطيطٍ ولا لِثَم
🖌📖🌹ِ
ماتبصرُوه بداى منها كباطنها
لاشك فيها وعضُد القولِ بالقسم
🖌📖🌹ِ
فأهلها قممٌ في كل ناحية ٍ
يدعون لله في عربٍ وفي عجمِ
🖌📖🌹
لله درهمُ من خُلّصٍ عُرفوا
بالعلم والصدق والتبصير للأمم
🖌📖🌹
فحضرمَوتُ بها جمعٌ رياحِنُهم
ثلاثٌة برزوا كالبدر في الظّلَم
🖌📖🌹
شيخُ المكلا قليلُ المثلِ ياسرنا
ذو الُيسر يسّره الستيُر كالسُّلمي
🖌📖🌹
والشيخُ خالُد في الحاميِّ مركزُه
حماه ربُّ الحِمى، للعدو كالحممِ
🖌📖🌹
في الديسِ ذو الحُسنِ والإحسانِ أي حسنٌ
قد قال ذاك معافى الشهمُ في قِدَم
🖌📖🌹ِ
وغيرُهم ثلةٌ قلَّ النظيرُ لها
في العلمِ والخيرِ تلقاهم ذوو نِهمِ
🖌📖🌹
فالله يحفظُهم جمعا وينصُرهم
فوعدُه مثبتٌ واللهُ لم ينمِ
🖌📖🌹
ومن هنا إيها الأعداءُفاكتئبوا
موتوا بغيظِكمُ عُضُّوا من الندمِ
🖌📖🌹
فدونَ دعوةِ ربِّ العرشِ ماملكت
نفسي بروحي وأشلائي وكلِ دمي
🖌📖🌹
أعود أخرى أحيي كل من حضروا
من المشايخ أو من جاء بالهممِ
🖌📖🌹
صلى وسلم ربي كلَ ثانيةٍ
على الذي خصّه بجامع الكلمِ
🖌📖🌹
عبدالرزاق
أبو بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكر
الرازحي
قرأت في الديس الشرقية ليلة السبت /16 شوال1439