١ . قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
أيعجز أحدكم أن يقرء كل ليلة ثلث القرآن ؟ قالوا : ومن يطيق ذلك ؟
قال : (( قل هو الله أحد ثلث القرآن ))
٢ . عن أبي عبد الله عليه السلام : من قرأ قل هو الله أحد مرة واحدة فكأنما قرء ثلث القرآن ، وثلث التوراة ، وثلث الإنجيل ، وثلث الزبور .
٣ . قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من قرأ سورة قل هو الله أحد مرة فكأنما قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرتين فكأنما قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن .
س : لماذا يعتبر قرأت سورة التوحيد ثلث القرآن ؟
ج : يحتمل أحد هذه الأمور الثلاثة :
أ - إنّه قد يكون من جهة أنّ المعارف العقائدية في القرآن متمثّلة في : التوحيد ، والنبوّة ، والمعاد ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة لبيان الثلث الأوّل منها .
ب - من جهة أنّ أساس الشريعة معرفة الله تعالى في الأبعاد الثلاثة ؛ أي من جهة : الذات ، والصفات ، والأفعال ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة أيضاً لبيان الثلث الأوّل منها .
ج - من جهة أنّ مجموع ما في القرآن الكريم يدور حول : العقائد ، والأحكام ، وسير الغابرين ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة لبيان الثلث الأوّل منه .
أيعجز أحدكم أن يقرء كل ليلة ثلث القرآن ؟ قالوا : ومن يطيق ذلك ؟
قال : (( قل هو الله أحد ثلث القرآن ))
٢ . عن أبي عبد الله عليه السلام : من قرأ قل هو الله أحد مرة واحدة فكأنما قرء ثلث القرآن ، وثلث التوراة ، وثلث الإنجيل ، وثلث الزبور .
٣ . قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من قرأ سورة قل هو الله أحد مرة فكأنما قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرتين فكأنما قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن .
س : لماذا يعتبر قرأت سورة التوحيد ثلث القرآن ؟
ج : يحتمل أحد هذه الأمور الثلاثة :
أ - إنّه قد يكون من جهة أنّ المعارف العقائدية في القرآن متمثّلة في : التوحيد ، والنبوّة ، والمعاد ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة لبيان الثلث الأوّل منها .
ب - من جهة أنّ أساس الشريعة معرفة الله تعالى في الأبعاد الثلاثة ؛ أي من جهة : الذات ، والصفات ، والأفعال ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة أيضاً لبيان الثلث الأوّل منها .
ج - من جهة أنّ مجموع ما في القرآن الكريم يدور حول : العقائد ، والأحكام ، وسير الغابرين ؛ فكانت هذه السورة متكفّلة لبيان الثلث الأوّل منه .