َ
|[ *من وصايا السلف الصالح* ]|
✍🏻 قال عبداللهِ بن مسعود - رضي اللهُ عنه -:
« من ڪان منكم مستنّا فليستنّ بمن قد مات، إنّ الحيّ لاتؤمن عليه الفتنة، أولئك أصحاب محـمّـد كانوا أفضل هذه الأمّة: أبـرّها قلـوبا وأعمقها علما، وأقلّها تكلّفا.
اختارهم اللّه لصـحـبـة نـبـيّـه ولإقــامــة ديـنـه، فـاعـرفـوا لـهـم فضلهـم واتّبعـوهـم على أثـرهـم وسيرتهم فإنّهم ڪانوا على الهدى المستقيم .
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ إغاثة اللهفان❬١٥٩/١❭ ❫.
✍🏻 قال عُـمـرُ بنُ عبدِ العَزِيزِ لـخـالِد بنِ صَفوان -رحمهما الله-: عِظنِي وأَوجِز، فقالَ خالِد:
« يَا أمِيـرَ المُـؤمِنين: إنَّ أقـوامًـا غـرَّهُـم سِتـرُ اللهِ، وفتنَهُم حُسـنُ الثَّنَاء، فـلا يـغْـلِبَـنّ جهلُ غيـرِك بِـكَ عِلمُك بِنَفسِك،
أعاذَنا اللهُ وإيَّـاكَ أن نَّكُونَ بالسِّترِ مَغرُورِين، وبِثنَاء النّاسِ مَسرُورِين، وعمَّا افتَرضَ اللهُ علينَا مُتخلِّفِين ومُقصِّرِين، وإلَى الأهْوَاءِ مائِلين.
قـال: فبَڪى. ثُمَّ قالَ: أعَاذَنا اللهُ وإِيَّاكَ مِـن اتِّبَـاعِ الهوَى».
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ حلية الأولياء❬١٨/٨❭ ❫.
✍🏻 قـال الإمام الأوزاعـي رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ:
• - اصبـِر نَفسَـك على السُّـنَّة ، وقِف حيثُ وقَفَ القَومُ ، وَقُل بِما قالوا وڪُفَّ عمَّا ڪفَّوا ، واسلُك سبِيلَ سَلَفَكَ الصالحين ، فإنَّهُ يَسَعكَ ما وَسِعهُم.
❪📚❫ المصْــ☟ــدَرُ : ❪ شــرح أصــول اعـتـقـاد أهــل السُّـنَّـة لـلالــڪــائــي ❬154/1❭ ❫.
✍🏻 قَــالَ الـعـلاَّمـةُ الـقُـرطبـيُّ الـمَـالـڪـيُّ
الأندلُسي رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ:
وَيَرْحَمُ اللَّهُ السَّلَفَ الصَّالِحَ، فَلَقَدْ بَالَغُوا فِي وَصِيَّةِ كُلِّ ذِي عَقْلٍ رَاجِحٍ، فَقَالُوا : مَهْمَا كُنْتَ لَاعِبًا بِشَيْء،ٍ فَإِيَّاكَ أَنْ تَلْعَبَ بِدِينِكَ .
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ الجامع لأحكام القرآن❬٢٥/١١❭ ❫.
|[ *من وصايا السلف الصالح* ]|
✍🏻 قال عبداللهِ بن مسعود - رضي اللهُ عنه -:
« من ڪان منكم مستنّا فليستنّ بمن قد مات، إنّ الحيّ لاتؤمن عليه الفتنة، أولئك أصحاب محـمّـد كانوا أفضل هذه الأمّة: أبـرّها قلـوبا وأعمقها علما، وأقلّها تكلّفا.
اختارهم اللّه لصـحـبـة نـبـيّـه ولإقــامــة ديـنـه، فـاعـرفـوا لـهـم فضلهـم واتّبعـوهـم على أثـرهـم وسيرتهم فإنّهم ڪانوا على الهدى المستقيم .
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ إغاثة اللهفان❬١٥٩/١❭ ❫.
✍🏻 قال عُـمـرُ بنُ عبدِ العَزِيزِ لـخـالِد بنِ صَفوان -رحمهما الله-: عِظنِي وأَوجِز، فقالَ خالِد:
« يَا أمِيـرَ المُـؤمِنين: إنَّ أقـوامًـا غـرَّهُـم سِتـرُ اللهِ، وفتنَهُم حُسـنُ الثَّنَاء، فـلا يـغْـلِبَـنّ جهلُ غيـرِك بِـكَ عِلمُك بِنَفسِك،
أعاذَنا اللهُ وإيَّـاكَ أن نَّكُونَ بالسِّترِ مَغرُورِين، وبِثنَاء النّاسِ مَسرُورِين، وعمَّا افتَرضَ اللهُ علينَا مُتخلِّفِين ومُقصِّرِين، وإلَى الأهْوَاءِ مائِلين.
قـال: فبَڪى. ثُمَّ قالَ: أعَاذَنا اللهُ وإِيَّاكَ مِـن اتِّبَـاعِ الهوَى».
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ حلية الأولياء❬١٨/٨❭ ❫.
✍🏻 قـال الإمام الأوزاعـي رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ:
• - اصبـِر نَفسَـك على السُّـنَّة ، وقِف حيثُ وقَفَ القَومُ ، وَقُل بِما قالوا وڪُفَّ عمَّا ڪفَّوا ، واسلُك سبِيلَ سَلَفَكَ الصالحين ، فإنَّهُ يَسَعكَ ما وَسِعهُم.
❪📚❫ المصْــ☟ــدَرُ : ❪ شــرح أصــول اعـتـقـاد أهــل السُّـنَّـة لـلالــڪــائــي ❬154/1❭ ❫.
✍🏻 قَــالَ الـعـلاَّمـةُ الـقُـرطبـيُّ الـمَـالـڪـيُّ
الأندلُسي رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ:
وَيَرْحَمُ اللَّهُ السَّلَفَ الصَّالِحَ، فَلَقَدْ بَالَغُوا فِي وَصِيَّةِ كُلِّ ذِي عَقْلٍ رَاجِحٍ، فَقَالُوا : مَهْمَا كُنْتَ لَاعِبًا بِشَيْء،ٍ فَإِيَّاكَ أَنْ تَلْعَبَ بِدِينِكَ .
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪ الجامع لأحكام القرآن❬٢٥/١١❭ ❫.