📌 *واقع المسلمين الأليم*
✍🏻 قــال الـشيـخ الـمـربـي مـحـمـد البشير الإبراهيمي - رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تـعَـالـﮯَ -:
« إن المسلمين كثير، ولكن التفرق صيرهم قليلا؟ مستضعفين في الأرض يشـقـون لإسعـاد غيرهـم، ويـمـوتـون في سبيل إحياء عدوهم.
وإنـهـا لخطة مـن الـهـوان يأباها أڪثر الحيوانات العجماء، فڪيف الخلائق العقلاء ».
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪آثار البشير الإبراهيمي❬٦٠/٤❭❫.
📌 *سبيل النهوض بالمسلمين*
❍ قال الشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألبانـﮯ - رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ -:
❲❲ إن هذا الواقع الأليم [يعني سوء واقع المسلمين] ليس شرًّا مما ڪان عليه واقع العرب في الجاهلية حينما بعث إليهم نبينا محمد ﷺ؛
لوجـود الرسـالة بيننا، وڪمالـهـا، ووجود الطائفة الظاهرة على الحق، والتي تهدي به، وتدعو الناس للإسلام الصحيح:
عقيدة، وعبادة، وسلوكًا، ومنهجًا، ولا شك بأن واقع أولئك الـعـرب فـي عصر الجـاهـلية مماثل لـما عليه ڪثير من طوائف المسلمين اليوم!. بناءً على ذلك نقول:
العـلاج هو ذاك العـلاج، والدواء هو ذاك الدواء، فبمثل ما عـالـج النبي ﷺ تلك الجاهلية الأولى،
فـ على الـدعـاة الإسـلاميين الـيـوم - جميعهم - أن يـعـالـجـوا ســوء الـفـهـم لمـعنـى " لا إله إلا الله "، ويعالجوا واقعهم الأليم بذاك العلاج والدواء نفسه.
ومعنى هذا واضح جدًّا؛ إذا تدبرنا قول الله عـز وجل: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} (الأحزاب:21) .
فـ رسـولنا ﷺ هـو الأسـوة الحسنة فـي معالجة مشاڪل المسلمين في عالمنا المعاصر وفي ڪل وقتٍ وحين،
ويقتضي ذلك مـن أنْ نبـدأ بما بـدأ به نبينا ﷺ وهـو إصـلاح ما فسد مـن عقائد المسلمين أولاً، ومن عبادتهم ثانياً، ومن سلوڪهم ثالثاً ❳❳.
❪📚❫ ❪التوحيد أولاً يا دعاة الإسلام صـ❬٧-٨❭❫.
✍🏻 قــال الـشيـخ الـمـربـي مـحـمـد البشير الإبراهيمي - رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تـعَـالـﮯَ -:
« إن المسلمين كثير، ولكن التفرق صيرهم قليلا؟ مستضعفين في الأرض يشـقـون لإسعـاد غيرهـم، ويـمـوتـون في سبيل إحياء عدوهم.
وإنـهـا لخطة مـن الـهـوان يأباها أڪثر الحيوانات العجماء، فڪيف الخلائق العقلاء ».
❪📚❫ المصْـدَرُ : ❪آثار البشير الإبراهيمي❬٦٠/٤❭❫.
📌 *سبيل النهوض بالمسلمين*
❍ قال الشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألبانـﮯ - رَﺣِﻤﮧُ اﻟلَّـﮧُ تَـعَـالـﮯَ -:
❲❲ إن هذا الواقع الأليم [يعني سوء واقع المسلمين] ليس شرًّا مما ڪان عليه واقع العرب في الجاهلية حينما بعث إليهم نبينا محمد ﷺ؛
لوجـود الرسـالة بيننا، وڪمالـهـا، ووجود الطائفة الظاهرة على الحق، والتي تهدي به، وتدعو الناس للإسلام الصحيح:
عقيدة، وعبادة، وسلوكًا، ومنهجًا، ولا شك بأن واقع أولئك الـعـرب فـي عصر الجـاهـلية مماثل لـما عليه ڪثير من طوائف المسلمين اليوم!. بناءً على ذلك نقول:
العـلاج هو ذاك العـلاج، والدواء هو ذاك الدواء، فبمثل ما عـالـج النبي ﷺ تلك الجاهلية الأولى،
فـ على الـدعـاة الإسـلاميين الـيـوم - جميعهم - أن يـعـالـجـوا ســوء الـفـهـم لمـعنـى " لا إله إلا الله "، ويعالجوا واقعهم الأليم بذاك العلاج والدواء نفسه.
ومعنى هذا واضح جدًّا؛ إذا تدبرنا قول الله عـز وجل: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} (الأحزاب:21) .
فـ رسـولنا ﷺ هـو الأسـوة الحسنة فـي معالجة مشاڪل المسلمين في عالمنا المعاصر وفي ڪل وقتٍ وحين،
ويقتضي ذلك مـن أنْ نبـدأ بما بـدأ به نبينا ﷺ وهـو إصـلاح ما فسد مـن عقائد المسلمين أولاً، ومن عبادتهم ثانياً، ومن سلوڪهم ثالثاً ❳❳.
❪📚❫ ❪التوحيد أولاً يا دعاة الإسلام صـ❬٧-٨❭❫.