ولعله -لما أقبلت السنوات بوجوه أناسٍ وأدبرت بآخرين- كان عمرو بن العاص يمشي يوماً ومعه صاحبه، فسأله في بعض الطريق :
ما بال قومك لم يؤمنوا يا عمرو وقد وصفهم الله تعالى بالعقول ؟!
فتنهَّد حينها .. وأطلق بصره بعيداً :
تلك عقول .. كادَها بارئها !
#نقش
ما بال قومك لم يؤمنوا يا عمرو وقد وصفهم الله تعالى بالعقول ؟!
فتنهَّد حينها .. وأطلق بصره بعيداً :
تلك عقول .. كادَها بارئها !
#نقش