Репост из: جهود مشايخ مصر
6- ما مقدار ما يأكل المسلم؟
ذكر فضل الطعام..
#التفريغ وَأَمَّا مِقْدَارُ مَا يَأْكُلُ:
فَقَدْ قَالَ اللهُ – جَلَّ وَعَلَا -: ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾
وَعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: ((مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ _ صلى الله عليه وسلم - مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ بُرٍّ ثَلَاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
الْمُسْلِمُ يَأْكُلُ مِنْ رِزْقِ رَبِّهِ الْحَلَالَ الطَّيِّبَ، وَلَا يَعِيبُ طَعَامًا، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ، وَلَكِنْ لَا يَعِيبُ ذَوَاقًا، لَا يَعِيبُ طَعَامًا.
فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: ((مَا عَابَ النَّبِيُّ _ صلى الله عليه وسلم - طَعَامًا قَطُّ، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ، وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ،
وَلَا يُكْثِرُ مِنَ الْأَكْلِ:
فَعَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ _ صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((الْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ، وَالْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وَقَدْ بَيَّنَ النَّبِيُّ _ صلى الله عليه وسلم - فَضْلَ الْإِطْعَامِ، وَحَضَّ عَلَى الْمُوَاسَاةِ فِي الطَّعَامِ:
فَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ_ صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ : "طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ، وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِي الْأَرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الْأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ"، أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو (رضي الله عنهما ) : " أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ_ صلى الله عليه وسلم - : أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ ؟
قَالَ : >تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ
ذكر فضل الطعام..
#التفريغ وَأَمَّا مِقْدَارُ مَا يَأْكُلُ:
فَقَدْ قَالَ اللهُ – جَلَّ وَعَلَا -: ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ﴾
وَعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: ((مَا شَبِعَ آلُ مُحَمَّدٍ _ صلى الله عليه وسلم - مُنْذُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ طَعَامِ بُرٍّ ثَلَاثَ لَيَالٍ تِبَاعًا حَتَّى قُبِضَ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
الْمُسْلِمُ يَأْكُلُ مِنْ رِزْقِ رَبِّهِ الْحَلَالَ الطَّيِّبَ، وَلَا يَعِيبُ طَعَامًا، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ، وَلَكِنْ لَا يَعِيبُ ذَوَاقًا، لَا يَعِيبُ طَعَامًا.
فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: ((مَا عَابَ النَّبِيُّ _ صلى الله عليه وسلم - طَعَامًا قَطُّ، إِنِ اشْتَهَاهُ أَكَلَهُ، وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ،
وَلَا يُكْثِرُ مِنَ الْأَكْلِ:
فَعَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ _ صلى الله عليه وسلم - قَالَ: ((الْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ، وَالْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ))، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
وَقَدْ بَيَّنَ النَّبِيُّ _ صلى الله عليه وسلم - فَضْلَ الْإِطْعَامِ، وَحَضَّ عَلَى الْمُوَاسَاةِ فِي الطَّعَامِ:
فَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ_ صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ : "طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ، وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِي الْأَرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الْأَرْبَعَةِ يَكْفِي الثَّمَانِيَةَ"، أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.
وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو (رضي الله عنهما ) : " أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ_ صلى الله عليه وسلم - : أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ ؟
قَالَ : >تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ