يا صديقي، أنا لم أتعمد التقصير تجاهك، فقط أنا مرهق، خائف ربما، وعالق في دوامات بين اليأس والرجاء.. لستُ كما تعودتَ أن تجدني، أعلم هذا، لكن لو خرجنا سويًا من هذه المحنة؛ فثق أننا سنخرج منها أقرب، وأكثر تماسكًا وتفاهمًا.. وما يصنع المحبة الحقيقية سوى الشدائد 🙏🏻❤،