إذا كنت تعيش من دون سنن رواتب،
ومن دون وتر، وصلاة ضحى،
ومن دون تلاوة شيء من القرآن الكريم، ولا أذكار صباح ومساء،
ولا عمل ينفعك في الآخرة،
فلا تتعجب أن تفقد السعادة والراحة في الدنيا !!
ولا تتعجب أن تقف في الآخرة مكتوف الأيدي
والناس ينادون من حولك ليدخل أحدهم من باب الريان،
والآخر من باب الصلاة، والآخر من باب الصدقة
كل شخص يتأمل
﴿بَلِ الإِنسانُ عَلى نَفسِهِ بَصيرَةٌ وَلَو أَلقى مَعاذيرَهُ﴾
ومن دون وتر، وصلاة ضحى،
ومن دون تلاوة شيء من القرآن الكريم، ولا أذكار صباح ومساء،
ولا عمل ينفعك في الآخرة،
فلا تتعجب أن تفقد السعادة والراحة في الدنيا !!
ولا تتعجب أن تقف في الآخرة مكتوف الأيدي
والناس ينادون من حولك ليدخل أحدهم من باب الريان،
والآخر من باب الصلاة، والآخر من باب الصدقة
كل شخص يتأمل
﴿بَلِ الإِنسانُ عَلى نَفسِهِ بَصيرَةٌ وَلَو أَلقى مَعاذيرَهُ﴾