في أوقات التصعيد والمواجهات الطاحنة والمتواصلة:
عندما ينهزم الحوثي وينهك في عملياته يتوقف لبرهة يرتب نفسه ويستقدم مقاتلين بدل الذين قتلوا وهربوا وأسروا والخ..
وفي هذا الوقت يترك التصعيد لأجندته داخلنا وخارجنا ومعاونيه، وبدورهم يطلقون صواريخ اشاعاتهم وتدليسهم،،
ويشنوا هجمات إعلامية بالكذب والتخويف والتثبيط والتخوين والتعقيد وايضا ميدانية بالأراجيف في المجالس والأسواق وحتى بين النساء.
ومشكلتنا اننا نواجه العدو في الميدان ولانواجه اجندته الذي يقومون بدورهم الأكبر بدون مواجهة بل ننساق إلى كلامهم ونصدقهم..
وهذا غلط كبير وتفريط منا فالمقاتلين ينجحون في سد ثغراتهم المشتعلة بالحديد والنار ودائماً يؤتون من قبلنا من تحت المكيفات ومجالس القات..
الحوثي تديره منظمات كبيرة وهي من تدير أجندته وتوجههم بطرق ذكية ولكنها مع الوقت بائت مكشوفه..
وواجبنا اليوم جميعاً هي مواجهة هذه الاله والتصدي لها اسنادا لإخواننا في الجبهات..
وأقل وأضعف وسيلة لمواجهتها من العاجز هو عدم الانسياق لها بتاتا لا بسؤال ولا بردود بل بحظر..
اما في الواتس اذا كان في قروب ويقوم بنشر التثبيط أو الإشاعات أو ماشابه ذلك فيجب أن يقف كل من في القروب لطرده أو يقوموا بالمغادرة..
وهناك وسائل كثيرة لمواجهتهم في حربهم الخطيرة
وسأذكرها في مقال كامل ولكن ماذكر هنا هو أهمها
فالحوثي والأعداء الذين نواجههم يحتاجوا أن يستشعر كل منا مسؤوليته ويضع نفسه وكأنه في مترس اخر يحمي ضهور المقاتلين في الجبهات
فالأبطال يهزمون الحوثي ويواجهونه بدماء وليس بماء.
علي العنثري
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=311079676895999&id=106529907350978
عندما ينهزم الحوثي وينهك في عملياته يتوقف لبرهة يرتب نفسه ويستقدم مقاتلين بدل الذين قتلوا وهربوا وأسروا والخ..
وفي هذا الوقت يترك التصعيد لأجندته داخلنا وخارجنا ومعاونيه، وبدورهم يطلقون صواريخ اشاعاتهم وتدليسهم،،
ويشنوا هجمات إعلامية بالكذب والتخويف والتثبيط والتخوين والتعقيد وايضا ميدانية بالأراجيف في المجالس والأسواق وحتى بين النساء.
ومشكلتنا اننا نواجه العدو في الميدان ولانواجه اجندته الذي يقومون بدورهم الأكبر بدون مواجهة بل ننساق إلى كلامهم ونصدقهم..
وهذا غلط كبير وتفريط منا فالمقاتلين ينجحون في سد ثغراتهم المشتعلة بالحديد والنار ودائماً يؤتون من قبلنا من تحت المكيفات ومجالس القات..
الحوثي تديره منظمات كبيرة وهي من تدير أجندته وتوجههم بطرق ذكية ولكنها مع الوقت بائت مكشوفه..
وواجبنا اليوم جميعاً هي مواجهة هذه الاله والتصدي لها اسنادا لإخواننا في الجبهات..
وأقل وأضعف وسيلة لمواجهتها من العاجز هو عدم الانسياق لها بتاتا لا بسؤال ولا بردود بل بحظر..
اما في الواتس اذا كان في قروب ويقوم بنشر التثبيط أو الإشاعات أو ماشابه ذلك فيجب أن يقف كل من في القروب لطرده أو يقوموا بالمغادرة..
وهناك وسائل كثيرة لمواجهتهم في حربهم الخطيرة
وسأذكرها في مقال كامل ولكن ماذكر هنا هو أهمها
فالحوثي والأعداء الذين نواجههم يحتاجوا أن يستشعر كل منا مسؤوليته ويضع نفسه وكأنه في مترس اخر يحمي ضهور المقاتلين في الجبهات
فالأبطال يهزمون الحوثي ويواجهونه بدماء وليس بماء.
علي العنثري
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=311079676895999&id=106529907350978