انظر صنيع هذا الخليفة في دفع المحن والبلاء رحمه الله
في "البداية والنهاية" (12/ 127)
"ثم دخلت سنة ثمان وسبعين وأربعمائة في المحرم منها زلزلت أرجان فهلك خلق كثير من الروم ومواشيهم. وفيها كثرت الأمراض بالحمى والطاعون بالعراق والحجاز والشام، وأعقب ذلك موت الفجأة، ثم ماتت الوحوش في البراري ثم تلاها موت البهائم...
وفيها خرج توقيع الخليفة المقتدي بأمر الله بتجديد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل محلة، وإلزام أهل الذمة بلبس الغيار، وكسر آلات الملاهي، وإراقة الخمور، وإخراج أهل الفساد من البلاد، أثابه الله ورحمه".
في "البداية والنهاية" (12/ 127)
"ثم دخلت سنة ثمان وسبعين وأربعمائة في المحرم منها زلزلت أرجان فهلك خلق كثير من الروم ومواشيهم. وفيها كثرت الأمراض بالحمى والطاعون بالعراق والحجاز والشام، وأعقب ذلك موت الفجأة، ثم ماتت الوحوش في البراري ثم تلاها موت البهائم...
وفيها خرج توقيع الخليفة المقتدي بأمر الله بتجديد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل محلة، وإلزام أهل الذمة بلبس الغيار، وكسر آلات الملاهي، وإراقة الخمور، وإخراج أهل الفساد من البلاد، أثابه الله ورحمه".