..
(أُسيلُ الدمع في محراب نوحي
كأن الدمع محراب الضحايا)
وهل للدمع أن يجف وكل هذه الجرائم التي يقترفها المجرمون بحق شعب الإيمان والحكمة تتجدد كل يوم مرات ومرات بلا ذنب لهذا الشعب إلا أنهم وثقوا بالله وتولوا الله ورسوله والذين آمنوا، وهل يرى في ذلك ذنبا إلا من انحرف عن الدين ورفض ولاية الله، واختار أن يكون من أولياء الشيطان وعُبّاد الشيطان ..
شاعرة لا يعد عمرها بالسنوات، ففي كل إبداع متجدد تختزل ثقافتها الكثير الكثير من السنوات، وتنبئ عن شاعرة ماهرة ستعيش كلماتها وأفكارها القرون تلو القرون، فمن ثقافة القرآن انطلقت، ومنها تستمد الضوء والبيان، ومن كانت الثقافة القرآنية منطلقه ومستقره فأنّى للضلال إن يقترب منه، وأنّى للتعابير الركيكة أن ترجو لها مقعدا في حدائق إبداعه المترامية الأطراف..
القصيدة للشاعرة الإعلامية المتألقة دوما:
أمةالخالق_الحوثي
(أُسيلُ الدمع في محراب نوحي
كأن الدمع محراب الضحايا)
وهل للدمع أن يجف وكل هذه الجرائم التي يقترفها المجرمون بحق شعب الإيمان والحكمة تتجدد كل يوم مرات ومرات بلا ذنب لهذا الشعب إلا أنهم وثقوا بالله وتولوا الله ورسوله والذين آمنوا، وهل يرى في ذلك ذنبا إلا من انحرف عن الدين ورفض ولاية الله، واختار أن يكون من أولياء الشيطان وعُبّاد الشيطان ..
شاعرة لا يعد عمرها بالسنوات، ففي كل إبداع متجدد تختزل ثقافتها الكثير الكثير من السنوات، وتنبئ عن شاعرة ماهرة ستعيش كلماتها وأفكارها القرون تلو القرون، فمن ثقافة القرآن انطلقت، ومنها تستمد الضوء والبيان، ومن كانت الثقافة القرآنية منطلقه ومستقره فأنّى للضلال إن يقترب منه، وأنّى للتعابير الركيكة أن ترجو لها مقعدا في حدائق إبداعه المترامية الأطراف..
القصيدة للشاعرة الإعلامية المتألقة دوما:
أمةالخالق_الحوثي