أتعرفِ دمعةَ الأشواقِ
حين تغوصُ في الحدقِ؟!
لتعلنَ موتَها وجلاً
منَ العذّالِ بالغرقِ
تخافُ البوحَ عن وهجٍ
يسامرُها لدى الغسقِ
ويطعمُها الهوى أملاً
وأشعاراً على الورقِ
تهابُ الحبَّ في زمنٍ
رمى العشاقَ للأرقِ
فلا وطنٌ ليجمعَهم
سوى بوّابة الأفقِ
💞💛💕❤💖💐
حين تغوصُ في الحدقِ؟!
لتعلنَ موتَها وجلاً
منَ العذّالِ بالغرقِ
تخافُ البوحَ عن وهجٍ
يسامرُها لدى الغسقِ
ويطعمُها الهوى أملاً
وأشعاراً على الورقِ
تهابُ الحبَّ في زمنٍ
رمى العشاقَ للأرقِ
فلا وطنٌ ليجمعَهم
سوى بوّابة الأفقِ
💞💛💕❤💖💐