وهذا أيضا مما ظهر أخيرا بين الناس
نتيجة البعد عن الله والتعلق بالأوهام والخرافات وهو ما يسمى بصائدة الأحلام التي تُذهب الكوابيس وتأتي بالأحلام السعيدة زعموا.
وغفلوا عن ذكر الله وعن الآيات والأدعية التي شرعها الله لنا من أجل أن تكون سببا في حمايتنا بعد الله من هذه الكوابيس والأحلام المزعجة
وتعلقوا بخيوط وأشكال لا حول لها ولا قوة ( ومن تعلق شيئا وكل إليه )
نتيجة البعد عن الله والتعلق بالأوهام والخرافات وهو ما يسمى بصائدة الأحلام التي تُذهب الكوابيس وتأتي بالأحلام السعيدة زعموا.
وغفلوا عن ذكر الله وعن الآيات والأدعية التي شرعها الله لنا من أجل أن تكون سببا في حمايتنا بعد الله من هذه الكوابيس والأحلام المزعجة
وتعلقوا بخيوط وأشكال لا حول لها ولا قوة ( ومن تعلق شيئا وكل إليه )