اللوحة الثالثة : الإمام علي بن أبي طالب(ع)❤️
الشرح بحسب صاحب اللوحة:
بدايةً مع أصغر التفاصيل، ألا و هو الخاتم في اليد اليمنى للإمام، الذي يرمز إلى تصَدُّقه بخاتمه و هو في حالة الركوع، و نزول الآية التي عُرِفَت بآية الولاية: "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ." سيف ذو الفقار يرمز إلى شجاعة الإمام علي، و بشكل أدق إلى الدور الذي لعبه في غزوة أُحُد و معركة الخندق و فتح خيبر. النور المنبثق من وجه الإمام يعود لكونه لم يسجد لصنمٍ في حياته. اللوحة اتخذت شكل باب، هو باب مدينة علم رسول الله و يدل على حكمة و بلاغة الإمام.
أخيراً، الألوان التي تزين الصورة ترمز إلى عيد الغدير، عندما خطب رسول الله(ص) بجمع المسلمين عند غدير خُم، فقال: "من كنتُ مولاه، فهذا عليٌ مولاه."
للرسام الهندي نبي حيدر علي~
الشرح بحسب صاحب اللوحة:
بدايةً مع أصغر التفاصيل، ألا و هو الخاتم في اليد اليمنى للإمام، الذي يرمز إلى تصَدُّقه بخاتمه و هو في حالة الركوع، و نزول الآية التي عُرِفَت بآية الولاية: "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ." سيف ذو الفقار يرمز إلى شجاعة الإمام علي، و بشكل أدق إلى الدور الذي لعبه في غزوة أُحُد و معركة الخندق و فتح خيبر. النور المنبثق من وجه الإمام يعود لكونه لم يسجد لصنمٍ في حياته. اللوحة اتخذت شكل باب، هو باب مدينة علم رسول الله و يدل على حكمة و بلاغة الإمام.
أخيراً، الألوان التي تزين الصورة ترمز إلى عيد الغدير، عندما خطب رسول الله(ص) بجمع المسلمين عند غدير خُم، فقال: "من كنتُ مولاه، فهذا عليٌ مولاه."
للرسام الهندي نبي حيدر علي~