وهو الذي له الكمال في أسمائه وصفاته وأفعاله، لا شبيه له، ولا ند له، ولا يقاس بخلقه
فالله جل وعلا
له الصفات العليا والأسماء الحسنى، وهو سبحانه الخلاق الرزاق
وهو سبحانه أيضا المستحق للعبادة،
فجميع أنواع التوحيد ثابتة له
وهو الخالق لكل شيء، والمالك لكل شيء، والقادر على كل شيء
فالله جل وعلا
له الصفات العليا والأسماء الحسنى، وهو سبحانه الخلاق الرزاق
وهو سبحانه أيضا المستحق للعبادة،
فجميع أنواع التوحيد ثابتة له
وهو الخالق لكل شيء، والمالك لكل شيء، والقادر على كل شيء