توقعنا في بداية الأمر أن تظاهرات الإيرانيين الحالية ستكون نسخة من تظاهرات ١٩٩٩ و ٢٠٠٩ ولكن بعد يومين أتضح أن الأمور مختلفة هذه المرة :
هتافات الناس أسقطت قدسية الولي الفقيه
والنظام زاد دموية وشراسة !
هتافات الناس أسقطت قدسية الولي الفقيه
والنظام زاد دموية وشراسة !