الإمام المهدي (ع) يعيش بجسده, بشخصية ثانية, ويمارس حياته بشكل طبيعي كأي إنسان
ويحمل جواز سفر اعتيادي, وينتقل في البلدان بشكل اعتيادي جدا, ومن دون معجزة, إلا في حال الضرورة, فتدخل المعجزة.
طبعا هناك رأي ذكرنا فيما سبق وهو غياب الشخصية, أي يكون حاله حال الشبح, وهذا الرأي ضعيف ولا تساعد عليه الأدلة.
ويحمل جواز سفر اعتيادي, وينتقل في البلدان بشكل اعتيادي جدا, ومن دون معجزة, إلا في حال الضرورة, فتدخل المعجزة.
طبعا هناك رأي ذكرنا فيما سبق وهو غياب الشخصية, أي يكون حاله حال الشبح, وهذا الرأي ضعيف ولا تساعد عليه الأدلة.