"أنا لا أعلم كم من المرّات ساق الله لي الألطاف والتسخير في غيبه، وكنت أظن الظروف التي تحدث معي أمرًا روتينيًا.. ولكنني حينما أتأمل في تفاصيلها أندهش من عظيم رحمة الله التي حلّت فيها!
لأوقن تمامًا أن الله دائمًا معي، وأنني لم أكن يومًا بمفردي، يقينًا وإيمانًا وتسليمًا"
لأوقن تمامًا أن الله دائمًا معي، وأنني لم أكن يومًا بمفردي، يقينًا وإيمانًا وتسليمًا"