يوما ما سندرك مرورة شعور الفقدان...
بدأت رحلتي مع جدي المسن حين توفى بين ايادي زوجته الرائعه(جدتي)... كان كفارس خلف بعد موته سيوفٌ لامعه (اولاده) ودرعٌ صلد(زوجته) واطنانٌ من الذهب الذي يبرِق في الاضواء (سمعته)
انتقلت الى فقدان آخرين
گ جارنا الذي مات بسبب نوبة قلبيه سببتها لهُ كنته الرعناء..
وجارتنا التي انزلقت اقدامها من على باب المنزل..
فقِدتُ قطة الجاره التي ماتت اثر حجاره من احدى الاطفال المشاغبين في الزقاق..
خسرتُ أمي ليلة ً من ليالي اكتوبر لأنني كنت على علاقة بك.. فأغضبها ذلك لكننا عُدنا من جديد إلا ان مشاعرُها تجاهي لازالت قلقه منك (من انت حتى تُسبب لأمي قلقاً متواصلاً..!! ؟)
خسرتك بعدها بشهرين لأرضي ضميري امام أُمي او نفسي اولاً.. فكل مره استدعي انني بعدت عنك واقسم بما هو غالي عندي اختنق.... لأنني كنت ارسل لك( اُحبك جدا) بعد مرور 5 دقائق فور خروجها من غرفتي.... كنت تعلم ان (أُحبك) كانت بدافع الالم.... لكني قسوت على نفسي كثيرا حين تخليت عنك... او بالأحرى عن نفسي... بعِدتُ عن نفسي كثيرا...
زاولت الصداقة وكأنني سأستطيع...
فشلت.. فشلت كثيرا
حتى اصبح طيفك صوتك همسك يراودني اينما حططت رحالي لأستريح منك ...
خسرت صديقا بسببك مجددا....
وها هو الان مقبلا ع الزواج من انثى لا يعلم اين ستسير دروبه معها لكنه سيكون بخير...
ولازلت استمر بالفقدان....
حتى فقدت قلبي وفقدت ابتسامتي الشاسعه كالسماء خسرت بريق عيني...
خسرتُك وخسرت كُل من حولي..
حتى بدا على شكلي بأنني قادره على ان اخسر ماهو الاقرب والاحب عندي..
وكأنه كُتب على جبيني (جاهزه للفقدان)....
اساور عادل.. ✨
بدأت رحلتي مع جدي المسن حين توفى بين ايادي زوجته الرائعه(جدتي)... كان كفارس خلف بعد موته سيوفٌ لامعه (اولاده) ودرعٌ صلد(زوجته) واطنانٌ من الذهب الذي يبرِق في الاضواء (سمعته)
انتقلت الى فقدان آخرين
گ جارنا الذي مات بسبب نوبة قلبيه سببتها لهُ كنته الرعناء..
وجارتنا التي انزلقت اقدامها من على باب المنزل..
فقِدتُ قطة الجاره التي ماتت اثر حجاره من احدى الاطفال المشاغبين في الزقاق..
خسرتُ أمي ليلة ً من ليالي اكتوبر لأنني كنت على علاقة بك.. فأغضبها ذلك لكننا عُدنا من جديد إلا ان مشاعرُها تجاهي لازالت قلقه منك (من انت حتى تُسبب لأمي قلقاً متواصلاً..!! ؟)
خسرتك بعدها بشهرين لأرضي ضميري امام أُمي او نفسي اولاً.. فكل مره استدعي انني بعدت عنك واقسم بما هو غالي عندي اختنق.... لأنني كنت ارسل لك( اُحبك جدا) بعد مرور 5 دقائق فور خروجها من غرفتي.... كنت تعلم ان (أُحبك) كانت بدافع الالم.... لكني قسوت على نفسي كثيرا حين تخليت عنك... او بالأحرى عن نفسي... بعِدتُ عن نفسي كثيرا...
زاولت الصداقة وكأنني سأستطيع...
فشلت.. فشلت كثيرا
حتى اصبح طيفك صوتك همسك يراودني اينما حططت رحالي لأستريح منك ...
خسرت صديقا بسببك مجددا....
وها هو الان مقبلا ع الزواج من انثى لا يعلم اين ستسير دروبه معها لكنه سيكون بخير...
ولازلت استمر بالفقدان....
حتى فقدت قلبي وفقدت ابتسامتي الشاسعه كالسماء خسرت بريق عيني...
خسرتُك وخسرت كُل من حولي..
حتى بدا على شكلي بأنني قادره على ان اخسر ماهو الاقرب والاحب عندي..
وكأنه كُتب على جبيني (جاهزه للفقدان)....
اساور عادل.. ✨