يا.........🖤
أيتها الحبيبه، الطبيبه، العصفوره الجميلة، الغاليه الوحيده ، الرائعه، البديعه ، يازهرة عمري ، وكل بساتيني، واشراقة النور في عتمة سنيني، ياحياتي التي لاحياة بعدها، ياكل الكون في عيني ، ياكل مسراتي ، وافراحي، وسعدي ، وسعادتي ، ودنياي ، يا ايتها الشهيه التي اشتهيكِ كل حين ، واحبك كل ثانيه ، واموت فيكِ كل لحظه، يا................💘
اذا كنتِ تكرهينني ، فصارحيني،
فلن تكوني اول من يغرس خنجراً في قلبي،
ولن تكوني وحدكِ من سحق مسراتي،
ولستي اول من غرس مخالب اصابعه يمزق روحي،
قوليها لي صراحتاً ،
ساعود ادراجي احملُ خيبةً جديدة، فانا اساساً لستُ سواء ؛ خيبات متتاليه لاتنتهي بتاتاً،
ساعود ادراجي احملُ قلبي الممزقُ، واوردتي المسحوقه، وروحي المحروقه، ودموعي المسكوبه ، ونفسي المكسوره ، وجسدي المحطم ،
الى مدن احزاني ، الى مدني الكئيبه، المليئه بالحزن والأسئ ، المليئه بالألام،
الى تلك المدن ، التي اعدتُ البقاء والعيش فيها، رغم انها مُلئت ، بالوحشه الوحشه الفضيعه جداً ، بالظلام الموحشُ المُخيف ، والمغطيه بسحب الدخان المتراكمه منذ سنوات ، والناتجهً عن الحرائق التي بداخلي،
ساأعيش في تلك المدن ، وحيداً مع دمائي ، التي سُفكت في شوارعها وارصفتها وكل طرقاتُها ،
ومع رائحة الموت والدماء، التي تفوح في كل مكان منها،
، وحطام جسدي وجثث الموتى ، التي تتواجد في كل ازقتها، ً
مع اشلأ قلبي ، المتناثره في كل انحائها،
قوليها لي بصراحه ،
فلن تكوني اول من يرمي ، قنبلةً ذريه على مدني ،
الممتلئه بالخراب ، والحطام ، والركام ، ورائحة الموت ،والدماء ، والاشلأ، والوحشه،
قوليها صراحتاً،
حتى وان كانت ستكون قنبلةً ، هيدروجينيه ،
فانا بالاساس ، لستُ سواء اطلال لمدينةٍ ،ضُربة بقنبله ذريه ،واخرئ نوويه ، فرمي قنبلتكِ الهيدروجينيه ،
فقد اعتدت ُ ان اكون مدينةً ، لتجارب المأساويه ،
ارمي قنبلتكِ ،
زيديني حُطاماً ، وخراباً ، املئي شوارعي ركاماً ، اسفكي ماتبقئ من دمائي ، واقتلي ماتبقة من بشريه فيني، أنهي الحياه، بعثري ماتبقئ من اشلائي المتناثره على ارصفة الطرقات وما تبقى من اطلال المنازل ، الحدائق ، والمدارس ، والجامعات، أروي الارض المحروقة بدموعي ، دعي سحب الدخان تملئ السماء ، دعي صراخي وبكائي يصل الى مسامع الموتئ ،
صبي ملايين المأسي الجديده،
الى اطلال مُدني ، التي سنتتهي تماماً عندما تقوليها،
ولن تصلح بتاتاً ، اطلاقاً وابداً للعيش،
الئ محبوبتي الغاليه
من
بقاياء حطام
بقلم
بقاياء حطام
أيتها الحبيبه، الطبيبه، العصفوره الجميلة، الغاليه الوحيده ، الرائعه، البديعه ، يازهرة عمري ، وكل بساتيني، واشراقة النور في عتمة سنيني، ياحياتي التي لاحياة بعدها، ياكل الكون في عيني ، ياكل مسراتي ، وافراحي، وسعدي ، وسعادتي ، ودنياي ، يا ايتها الشهيه التي اشتهيكِ كل حين ، واحبك كل ثانيه ، واموت فيكِ كل لحظه، يا................💘
اذا كنتِ تكرهينني ، فصارحيني،
فلن تكوني اول من يغرس خنجراً في قلبي،
ولن تكوني وحدكِ من سحق مسراتي،
ولستي اول من غرس مخالب اصابعه يمزق روحي،
قوليها لي صراحتاً ،
ساعود ادراجي احملُ خيبةً جديدة، فانا اساساً لستُ سواء ؛ خيبات متتاليه لاتنتهي بتاتاً،
ساعود ادراجي احملُ قلبي الممزقُ، واوردتي المسحوقه، وروحي المحروقه، ودموعي المسكوبه ، ونفسي المكسوره ، وجسدي المحطم ،
الى مدن احزاني ، الى مدني الكئيبه، المليئه بالحزن والأسئ ، المليئه بالألام،
الى تلك المدن ، التي اعدتُ البقاء والعيش فيها، رغم انها مُلئت ، بالوحشه الوحشه الفضيعه جداً ، بالظلام الموحشُ المُخيف ، والمغطيه بسحب الدخان المتراكمه منذ سنوات ، والناتجهً عن الحرائق التي بداخلي،
ساأعيش في تلك المدن ، وحيداً مع دمائي ، التي سُفكت في شوارعها وارصفتها وكل طرقاتُها ،
ومع رائحة الموت والدماء، التي تفوح في كل مكان منها،
، وحطام جسدي وجثث الموتى ، التي تتواجد في كل ازقتها، ً
مع اشلأ قلبي ، المتناثره في كل انحائها،
قوليها لي بصراحه ،
فلن تكوني اول من يرمي ، قنبلةً ذريه على مدني ،
الممتلئه بالخراب ، والحطام ، والركام ، ورائحة الموت ،والدماء ، والاشلأ، والوحشه،
قوليها صراحتاً،
حتى وان كانت ستكون قنبلةً ، هيدروجينيه ،
فانا بالاساس ، لستُ سواء اطلال لمدينةٍ ،ضُربة بقنبله ذريه ،واخرئ نوويه ، فرمي قنبلتكِ الهيدروجينيه ،
فقد اعتدت ُ ان اكون مدينةً ، لتجارب المأساويه ،
ارمي قنبلتكِ ،
زيديني حُطاماً ، وخراباً ، املئي شوارعي ركاماً ، اسفكي ماتبقئ من دمائي ، واقتلي ماتبقة من بشريه فيني، أنهي الحياه، بعثري ماتبقئ من اشلائي المتناثره على ارصفة الطرقات وما تبقى من اطلال المنازل ، الحدائق ، والمدارس ، والجامعات، أروي الارض المحروقة بدموعي ، دعي سحب الدخان تملئ السماء ، دعي صراخي وبكائي يصل الى مسامع الموتئ ،
صبي ملايين المأسي الجديده،
الى اطلال مُدني ، التي سنتتهي تماماً عندما تقوليها،
ولن تصلح بتاتاً ، اطلاقاً وابداً للعيش،
الئ محبوبتي الغاليه
من
بقاياء حطام
بقلم
بقاياء حطام