🍃 قال الشيخ أبي الحسن رشيد (رحمه الله) في مقتطف من رسالة له بعنوان "وجوب الفصام وحتمية الصدام بين الكفر والاسلام" :
📌 في عصرنا الحاضر تطورت وسائل محاربة الدّين واستحدثت وسائل جديدة مثل المؤتمرات العالمية أو الإقليمية لوضع الخطط والنظريات لمقاومة الدّين ووضع استراتيجيات طويلة المدى للقضاء على الأصولية والتطرّف والإرهاب فتخطيط أهل زماننا أغلظ وأعظم من تخطيط السابقين ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
📌 ومن خططهم استحداث تيارات ترفع شعار الإسلام من أجل الضرب من الداخل لها طروحات معيّنة وأهداف منها شقّ الصحوة ... هذه التيارات التي تسبح في فلك الطواغيت أصبح من أكبر أهدافها إجهاض الجهاد الذي أصبح يقضّ مضاجع الطواغيت قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا}، ومن المكر السيّء الذي لا ينتهي مسلسله ما دأبت عليه حكومات الطواغيت الحاكمين بغير شريعة رب العالمين، من استدراج القيادات الإسلامية إلى التنازل عن مفاهيم الإسلام الأساسية خاصة فريضة الجهاد في سبيل الله باسم الحوار والتفاوض .
[@araa_123]
📌 في عصرنا الحاضر تطورت وسائل محاربة الدّين واستحدثت وسائل جديدة مثل المؤتمرات العالمية أو الإقليمية لوضع الخطط والنظريات لمقاومة الدّين ووضع استراتيجيات طويلة المدى للقضاء على الأصولية والتطرّف والإرهاب فتخطيط أهل زماننا أغلظ وأعظم من تخطيط السابقين ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
📌 ومن خططهم استحداث تيارات ترفع شعار الإسلام من أجل الضرب من الداخل لها طروحات معيّنة وأهداف منها شقّ الصحوة ... هذه التيارات التي تسبح في فلك الطواغيت أصبح من أكبر أهدافها إجهاض الجهاد الذي أصبح يقضّ مضاجع الطواغيت قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا}، ومن المكر السيّء الذي لا ينتهي مسلسله ما دأبت عليه حكومات الطواغيت الحاكمين بغير شريعة رب العالمين، من استدراج القيادات الإسلامية إلى التنازل عن مفاهيم الإسلام الأساسية خاصة فريضة الجهاد في سبيل الله باسم الحوار والتفاوض .
[@araa_123]